الذي يلزم القرآن يتهذّب شاء أم أبى، ويجد نفسه في دربٍ من الخير لا يدري كيف وصل إليه. فما أسعد صاحب القرآن حينما يسري في عروقه، ويشبع قلبه من لذته، فتأتي تنهيدة الرضا: الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كُنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. . 167 views02:56