يا بقية الله. اي أنسان مهما أحسنّا علاقتنا معه، ومهما أحسن لنا، فلا تتعدى علاقتنا معه هذه الحياة الدنيا. أما بعدها، فحالنا سيكون " لكل إمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه". الا أنت سيدي، فغداً ستكون في موقف " وعلى الأعراف رجال يعرفون كل بسيماءهم". فهنيئاً لمن أحسن علاقته معك في الدنيا، لكي تعرفه بسيماءه في الآخرة. 23 views12:14