بإمكَانِكُم إعادَةَ التَّحويِلِ بقَنواتِكُم وكِتابةَ جوابِكُم الخَاصّ (تَحدَّث وكَأنَّك مِن عصرِ الظُهورِ) كما بإمكانِكُم فَتحُ بابَ الإجابةِ للأحبَّةِ ومشاركةَ ردودهُم بِقنواتِكُم. لا تَبخلوا، لِنوجِّهَ المشاعرَ لمحمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ (صلَّى الله عليه وآله). تَذكرةٌ فاطِميَّةٌ مَهدويَّةٌ؛ لَعلَّها تَحظى بِنظرَةٍ مِن حجَّةِ اللّٰه (عجَّل اللّٰهُ فرجَهُ). 133 views18:33