العارفون بربهم لا ييأسون من رحمة الله ولو طال بلاؤهم ! ' يَ | قناة : دَلائِـل |
العارفون بربهم لا ييأسون من رحمة الله ولو طال بلاؤهم !
" يَبِينُ إيمان المؤمن عند الابتلاء، فهو يبالغ في الدّعاء ولا يرى أثرًا للإجابة، ولا يتغيّر أمله ورجاؤه ولو قويت أسباب اليأس؛ لعلمه أنّ ربه أعلم بمصالحه منه ".
صيد الخاطر | ابن الجوزي