{وَانظُرْ إِلَى إِلَٰهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا ۖ لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ} دلت الآية على أن حفظ ضرورة الدين مقدمةٌ على حفظ ضرورة المال، وأنه لا حُرمة للأموال إن كانت تُعارض إقامة توحيده، وأنه يجب إتلافها إن كانت الحالة كذلك.