إذا أردت أن تتعلم فن لوي النصوص والاحتيال على أقوال أهل العلم فاقرأ هذا المنشور وغيره في هذه القناة!
المحيسني وأقرانه من ( طلبة العلم!) الذي لم يجد في ساحة الشام فصيلًا أو جماعة تكون كفؤاً لاستقباله وتصديره رغم كثرتها في حين..
و شبه انعدامها في حين أخر
وقد ألت الساحة اليوم لجماعة واحدة وقد أجمع المجاهدون عليها..
فعلامَ بقي ( مستقلًا ) معتزلاً جماعة المسلمين ثم يتحدث عن دعُوة علماء الإسلام كالإمام أحمد للجهاد مع الخليفة المأمون المعتزلي لما وقعت فتنة المجرم بابك الخَرَّمي سنة ٢٠١ هجرية !!
النصوص والفتاوى التي تستشهد بها لوجوب الجهاد ولو تحت راية رجل من المعتزلة
ألا تُلزمك الأن بالعمل تحت رايات ورجال هم أهل سنة وجماعة ويُشهد لهم بسلامة المعتقد..
أم أن نصوص شيوخ الإسلام وعلمائه لا تنطبق عليك ولا تُسقط على أقرانك!
أفأنتم أكبر من ذلك؟
اتقوا ربكم
كبُرَ مقتًا عند اللّه أن تقولوا ما لا تفعلون
تطبيل ودغدغة مشاعر لجماعة بعُدت عنا جبالًا وبحاراً
أما الجماعات التي تعيش في كنفها و تحت سلطانها لا تعجبكم و لا ترون وجوب العمل تحت رايتها وربما نصرتها
أين الإنصاف المنشود؟
تاللّه إنها لقسمة ضيزى!
ابن الشَّهباء
