و للحديثِ بقيّة24 {9} يوم الإثنين 9-5-2022م الخدمات مُتعثّ | #بصمة_عدنية
و للحديثِ بقيّة24
{9} يوم الإثنين 9-5-2022م
الخدمات مُتعثّرة من حضرموت الوادي مرورًا بـ المُكلّا و شبوة وصولًا إلى أبين و العاصمة الجنوبية عدن فـ خدمة الكهرباء أصبحت بـ النسبة لـ شعب الجنوب العربي مهزلة انطفاءاتها المُتكررة المُتعمّدة أحرقت جلود أهالينا في المناطق الساحلية و الصحراوية، و إن تم تشغيلها بعد ساعات طويلة من الانقطاع أحيانًا تُضيء كـ فلاش الكاميرا حتى يظُن الآهالي بأنَّ الخطوط الكهربائية تالفة...إلخ.
أخبرناكُم سابقًا بأنَّ الشرُّ لا يورّث إلّا شر و من كانت توقعاتهم بـ الأحلام الوردية سقطوا الآن في مُربع الصدمة الغير متوقعة لديهم و ما حدث من أحداث دموية في كُلًّا من الضالع و يافع شيء بديهي و متوقع كوننا أدخلنا الأفاعي و الحيّات السامة بـ أيدينا إلى أراضينا الجنوبية فـ أصبحت تلكَ الأفاعي و الحيّات غطاء عن قُرب لـ جميع عمليات الخلايا الزيدية النائمة.
أخبرناكُم سابقًا بأنَّ هدف قيادة مجلس الرئاسة الزيدي العفن بـ أعضاءه الزيود شرعنة بيع أصول المؤسسات الجنوبية المُتبقية و بيعها لـ تُجّار البيوت التجارية الزيدية الفاسدة و على رأسهم المُجرم و اللص رشاد هائل سعيد أنعم و شُركاءه الزيود، و قد بدأت ملامح الصفقة تتوضح لـ الجميع.
المؤامرة كبيرة و جُدًّا خطيرة على الشعب الجنوبي بـ رُمّته فـ ما يحدُث من تلاعُب في خدمة التيّار الكهربائي مُقدِّمات لـ خصصة قطاع الطاقة الكهربائية تحت يافطة مديونية زيوت و مازوت و وقود الديزل الذي سـ يتم استدانته من مؤسسة رشاد هائل سعيد أنعم و شُركاءه الزيود بـ مبالغ طائلة و أسعار خيالية و ذلكَ لـ تزويد و تشغيل محطات الطاقة الكهربائية لـ أيام فقط، و لن يتم سدادها كي تكون حُجة لـ عصابة رشاد هائل سعيد أنعم و شُركاءه الزيود لـ الاستحواذ و الاستيلاء على المؤسسة بعد أن يتم إغراقها بـ الديون لـ نُصبح بعدها رهينة بـ أيدي العصابات الزيدية لـ مائة سنة قادمة.
يا قوم هذهِ هي مؤسساتنا الخدمية الجنوبية المُتبقية لدينا حافظوا عليها بـ ما أُتيتُم من قوّة، امنعوا الفاسدينَ الزيود من عقد الصفقات المشبوهة الفاسدة مع البيوت التجارية الزيدية الفاسدة كي لا نسقُط في جحيم و مُستنقع و وحل العصاباتِ الزيدية العفنة إلى الأبد،اللهُمَّ هل بلّغت اللهُمَّ فـ اشهد.
