حاذر أن تطفئ بسمة طفل في يوم عيد! إن لم تزدها وَهَجاً فاصرف ع | أدَبيّات عالمِيّة
حاذر أن تطفئ بسمة طفل في يوم عيد! إن لم تزدها وَهَجاً فاصرف عنها وجه شؤمك. العيد لحظة قدسية في ذاكرة الأطفال.. يهرمون ويهرمون وذكراها لا تموت، ولا يمحوها الخرَف. انفض ركام ذاكرتك الآن، والمح نسختك الأولى وأصباغ الحلوى تلطخ وجه براءتك في الزمن القديم! ألم أخبرك أنها لحظة لا تموت؟!