" لعلّ لهُ عُذرًا وأنت تلوم ! " استحضرها دومًا في تعامُلاتك مع غيرك ، قَدِّم العُذر قبل الملامة، لا تحمل سوء الظنون ولا وِزْر النوايا؛ كن مُدركًا أن لكل إنسان ظروفه التي لا تعلمها ، وتفاصيله التي تخصه، و ستجد انعكاس ذلك في صفاء نفسك وراحة بالك الدائمة. 572 viewsᴍᴏʜᴀᴍᴇᴅ ᴇʟᴅᴀᴡᥫ᭡, 08:49