إنِّي أحِبُّكِّ قَبلَ مِيلَادِ الهَوَىٰ هَل ضَلَّ قَلبِي إذ أحَبَّكِّ أم غَوَىٰ يَا غَادَةَ الحُسنِ البَهِيِّ تَرَفَّقِي بفُؤَادِ صَبٍّ فِي هَوَاكِ قَدِ اكتَوَىٰ يُخفِي وَيَكتُمُ مِن بِعَادِكِ لَوعَةً نَزَّاعَةً لَيلَ التَّنَائِي لِلشَّوَىٰ وَأذَابَ تَبرَ دُمُوعِهِ طَيفٌ لَكُم فَأعَادَ مِن فَرطِ الصَّبَابَةِ مَا انطَوَىٰ • رَاجِح عَبدُ الله | 43.3K views10:20