قيل:
كان محمود درويش في حفله بيت صديق له
رأى امرأه اعجبته ولكنه لم يتحدث معها
بعد فتره قرر درويش أن يستضيف صديقه
وكل من كان في ذلك اليوم المشهود
وأكد على صديقه ان كل من كان في ذلك اليوم
فهو مدعو للحفله في بيت درويش
يوم الحفله جاء الكل ماعدا هذا المرأه
فقرر درويش ان ينضم حفله اخرى لعلها تأتي
ولكنها ايضا لم تأتِ!
استمر هذا الوضع لمدة سنه
خلال هذه الفتره كتب درويش قصيده
في الانتضار يصيبني هوس برصد الاحتمالات الكثيره ومرت سنه وكان درويش يزور صديقه بالصدفه فوجدها ضيفه هذا الصديق ايضا وكان هذا اللقاء الثاني وبداية قصه حب تطورت لزواج كان هذا هو الزواج الثاني في منتصف الثمانينات
من المترجمه المصريه (حياة الهيني)
