- وَكَم سَهرنَا علىٰ شوقٍ علىٰ شجنٍ وكَم ذَرفنَا دموعَ الشَّوقِ والأملِ لَعلنَا إن بَكينَا اليومَ غيبَتَهُم يُقدِّر الله لقياهُم علىٰ عَجلِ | ---- ورجوت عيني أن تكف دموعها يوم الوداع ناشدتها لاتدمعي اغمضتها كي لاتفيض فأمطرت أيقنت بأني لست أملك مدمعي ورأيت حلماً اني ودعتهم فبكيت من ألم الحنين وهم معي مرٌ عليا بأن أودع زائراً كيف الذين حملتهم في أضلعي " 641 views00:01