الإعلامية ميرفت العزة، تعرضت لحادث سير في بيت لحم، تم اسعافها الى أحد مشافي بيت لحم الخاصة، خلال مكوثها لتصوير الأشعة، تعرضت للتحرش على يد الطبيب مصوَر الأشعة، قررت ما تسكت، رفعت قضية قانونية على الطبيب والمشفى، وتواصلت مع وزارة الصحة وقدمت شكوى فيه، وكمان ما سكتت، نشرت قصتها الي أكيد صارت مع كثير نساء غيرها ويمكن خافن يحكن أو ما عرفن كيف ووين يحكن، نزلت منشور على فيسبوك شرحت الي صار معها!
وزارة الصحة طلعت ببيان ادانة للحدث وتشكيل لجنة تحقيق، ثم خرجت ببيان لإماتت القضية انه الطبيب عنده مشكلة بإيده !
ميرفت رفضت قرار اللجنة، وقررت فتح لجنة تحقيق أخرى، ولكن المفاجأة أن لجنة التحقيق طالبت ميرفت لمراجعة طبيب نفسي واحضار فحص لحالتها النفسية !
ثم نتفاجأ بجرائم القتل والمشاكل العائلية والدموية التي تبدأ من مثل هذه الأحداث التي "تماطل" بها الحكومة ووزاراتها ؟!!!
