"من ظن أننا نسينا نزار، خاب وخسر ، نزار في القلوب وقرة العيون".
يجب على كل النشطاء والصحفيين إحياء قضية المغدور نزار بنات كما الناشط جهاد الشحاتيت وأمثاله، فنزار لم يكن يتكلم لنفسه ولكنه كان يتكلم من أجلنا وضحى بنفسه من أجل أن تبقى كلة الحق دائماً مرفوعة.
وعصابات السلطة تراهن على الوقت بأن قضية نزار ستُنسى كما نُسيت القضايا التي قبلها كقضية نيفين العواودة وغيرها كُثُر...
فواجب علينا أن نكون أصحاب نفس طويل في احياء قضيته وألا ننساه حتى تنتصر العدالة ويحاسب المجرمون.
#العدالة_لنزار
