لمن انبهر بخبر قراءة محمود شاكر للسان العرب 3 مرات. هذه قائمة | قناة / عبدالله الشهري

لمن انبهر بخبر قراءة محمود شاكر للسان العرب 3 مرات.
هذه قائمة بما استطعت الوصول إليه مما قرأه محمود شاكر رحمه الله وهو في المرحلتين الابتدائية (تعادل اﻹعدادية اﻵن) والثانوية فقط:

1- ديوان المتنبي بشرح اليازجي . وقد حفظ ديوان المتنبي كاملا في عام واحد وهو في الصف الرابع الابتدائي.
يقول ابن خاله عبد السلام محمد هارون: "وكنا إذ نلقى محمود في ذلك العهد لا نلقاه إلا والمتنبي في يده منشدًا لقصيدة أو مترنِّمًا أو معجبًا بما يتراءى له من معانيه ... حتى كدنا نحفظ ما حفظ".
2- كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني كاملا .
3- معجم لسان العرب لابن منظور كاملا . قرأه على شيخه المرصفي مرتين ولم يتم الثالثة، وكان أخوه المحدث أحمد شاكر رحمه الله يتعهده ليحفظه .
4- كتاب سيبويه وكان له أثر كبير عليه في اختيار دراسته الجامعية،
5- دلائل الإعجاز لعبد القاهر الجرجاني
6- أسرار البلاغة له أيضا
7- مفتاح العلوم للسكاكي .
8- كتب التفتازاني في علوم البلاغة.
9- شرح التلخيص في علوم البلاغة للقزويني للشيخ عبد الرحمن البرقوقي. (ولم يكن راضيًا عنه)
10- الكامل للمبرد .
11- رغبة الآمل من كتاب الكامل لشيخه المرصفي .
12- حماسة أبي تمام .
13- أسرار الحماسة للمرصفي .
14- فصول من أمالي القالي قرأها على شيخه المرصفي .
15- بعض أشعار الهذليين .
16- طبقات فحول الشعراء .
17- حاضر العالم الإسلامي للوثروب ستودارد وعليه تعليقات أمير البيان شكيب أرسلان .
18- المساكين لشيخه الرافعي .
19- ابن الرومي حياته من شعره للعقاد، وكان يرى أن العقاد تناقض فيه تناقضًا فاحشًا .
20- على السفود للرافعي وله عليه نقد مسجل في حواشي نسخته من الكتاب .

فضلا عن أنه حفظ المعلقات العشر الجاهلية وعرف تاريخها وتاريخ أصحابها ومعانيها وغريب ألفاظها، وبدأ يقرأ دوواوين شعر الجاهلية شاعرًا شاعرًا، ثم أشعار مئات من أهل الجاهلية ممن لا دواوين لهم، أو كانت لهم دواوين ولم تقع له دواوينهم.

هذا غير المجلات التي كان يقرأها، والكُتَّاب الذين حرص على متابعتهم كالرافعي والعقاد وطه حسين .
كما قرأ لبعض المستشرقين مثل: مرجليوث الذي قرأ له كتابه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، وقرأ له أيضا مقالته "نشأة الشعر العربي" التي سطا عليها طه حسين في كتابه "في الشعر الجاهلي"، وكان يجيد الإنجليزية إجادة تامة منذ الابتدائية .

ملحوظة: هذا ما وصلت إليه فقط
كتبه / عبدالفتاح جمال