Get Mystery Box with random crypto!

▆ الالتجاء الى الله. ⇦ والدليل قوله تعالى: *﴿وَإِمّا يَنزَغَ | تربيه جيل الأمه

▆ الالتجاء الى الله.
⇦ والدليل قوله تعالى: *﴿وَإِمّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيطانِ نَزغٌ فَاستَعِذ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّميعُ العَليمُ﴾* [فصلت: ٣٦] .
▆ الإخلاص لله.
⇦ والدليل قوله تعالى: *﴿قالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغوِيَنَّهُم أَجمَعين َ۝ إِلّا عِبادَكَ مِنهُمُ المُخلَصينَ﴾* [ص: ٨٢ – ٨٣]
▆ الالتزام بالكتاب والسنة, وعدم الابتداع في الدين . 
⇦ والدليل قوله تعالى: *﴿وَإِذا قيلَ لَهُمُ اتَّبِعوا ما أَنزَلَ اللَّهُ قالوا بَل نَتَّبِعُ ما وَجَدنا عَلَيهِ آباءَنا أَوَلَو كانَ الشَّيطانُ يَدعوهُم إِلى عَذابِ السَّعيرِ﴾* [لقمان: ٢١].
⇦ وَحديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: «إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ شَيْئَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُمَا: كِتَابَ الله وَسُنَّتِي، وَلَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الحَوْضَ». رواه الحاكم في المستدرك (319)، وصححه الألباني كما في المشكاة (186)، والصحيحة  (1761).
▆ الاستعاذة عند دخول الخلاء، وعند الغضب، وعند الجماع، وعند نهيق الحمير، وعند قراءة القرآن وغير ذلك:  
⇦ والدليل قوله تعالى: *﴿فَإِذا قَرَأتَ القُرآنَ فَاستَعِذ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ﴾* [النحل: ٩٨].
⇦ وَحديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، كَانَ النبي ﷺ إِذَا دَخَلَ الخَلاَءَ قَالَ: «اللهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الخُبُثِ وَالخَبَائِثِ». رواه البخاري (142)، ومسلم (375).
⇦ وحديث سُلَيْمَانَ بْنِ صُرَدٍ رضي الله عنه، قَالَ: كُنْتُ جَالِسًا مَعَ النَّبِيِّ ﷺ ورجلان يَسْتَبَّانِ، فَأَحَدُهُمَا احْمَرَّ وَجْهُهُ، وَانْتَفَخَتْ أَوْدَاجُهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «إِنِّي لَأَعْلَمُ كَلِمَةً لَوْ قَالَهَا ذَهَبَ عَنْهُ مَا يَجِدُ، لَوْ قَالَ: أَعُوذُ بالله مِنَ الشَّيْطَانِ، ذَهَبَ عَنْهُ مَا يَجِدُ». رواه البخاري (3282).
⇦ وحديث ابْنِ عَبَّاسِ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «أَمَا إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ، وَقَالَ: بِسْمِ الله، اللهمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا، فَرُزِقَا وَلَدًا لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ». رواه البخاري (3271)، ومسلم (1434).
⇦  وحديث أَبِي هُرَيْرَة رضي الله عنه، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: «إِذَا سَمِعْتُمْ صِيَاحَ الدِّيَكَةِ، فَاسْأَلُوا الله مِنْ فَضْلِهِ، فَإِنَّهَا رَأَتْ مَلَكًا، وَإِذَا سَمِعْتُمْ نَهِيقَ الحِمَارِ، فَتَعَوَّذُوا بِالله مِنَ الشَّيْطَانِ، فَإِنَّهَا رَأَتْ شَيْطَانًا». رواه البخاري (3303)، ومسلم (2729).
▆ تعويذ الأبناء والأهل.
⇦ والدليل حديث أَبِي سَعِيدٍ الخدري رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله ﷺ «يَتَعَوَّذُ مِنَ الجَانِّ وَعَيْنِ الأنسَانِ حَتَّى نَزَلَتِ المُعَوِّذَتَانِ فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا». رواه الترمذي (2058)، وصححه الألباني كما في المشكاة (4563) .
⇦ وحديث ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُعَوِّذُ الحَسَنَ وَالحُسَيْنَ، وَيَقُولُ: «إِنَّ أَبَاكُمَا كَانَ يُعَوِّذُ بِهَا إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التَّامَّةِ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ». رواه البخاري (3371).
▆ الإكثار من ذكر الله ولزوم جماعة المسلمين.
⇦ والدليل حديث الحَارِثَ الأَشْعَرِيَّ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: «إِنَّ الله أَمَرَ يَحْيَى بْنَ زَكَرِيَّا بِخَمْسِ كَلِمَاتٍ أَنْ يَعْمَلَ بِهَا وَيَأْمُرَ بني إسرائيل أَنْ يَعْمَلُوا بِهَا،...فذكر الحديث وفيه: وَآمُرُكُمْ أَنْ تَذْكُرُوا الله فَإِنَّ مَثَلَ ذَلِكَ كَمَثَلِ رَجُلٍ خَرَجَ العَدُوُّ فِي أَثَرِهِ سِرَاعًا حَتَّى إِذَا أَتَى عَلَى حِصْنٍ حَصِينٍ فَأَحْرَزَ نَفْسَهُ مِنْهُمْ، كَذَلِكَ العَبْدُ لَا يُحْرِزُ نَفْسَهُ مِنَ الشَّيْطَانِ إِلَّا بِذِكْرِ الله». رواه الترمذي (2863)، وصححه الألباني في صحيح الترمذي (2863)، والوادعي في الصحيح المسند (285).
⇦ وحديث أبي ثَعْلَبَةَ الـخُشَنِيُّ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ النَّاسُ إِذَا نَزَلَ رَسُولُ الله ﷺ  مَنْزِلًا - تَفَرَّقُوا فِي الشِّعَابِ وَالأَوْدِيَةِ، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ: «إِنَّ تَفَرُّقَكُمْ فِي هَذِهِ الشِّعَابِ وَالأَوْدِيَةِ، إِنَّمَا ذَلِكُمْ مِنَ الشَّيْطَانِ». فَلَمْ يَنْزِل بَعْدَ ذَلِكَ مَنْزِلًا إِلَّا انْضَمَّ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ، حَتَّى يُقَالَ: لَوْ بُسِطَ عَلَيْهِمْ ثَوْبٌ لَعَمَّهُمْ. رواه ابو داود (2628)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود (2288)، والوادعي في الصحيح المسند (1211).