Get Mystery Box with random crypto!

وقال في «التبيان في أيمان القرآن» ص145: «فلا ييأس العبد من مغف | ((صِبْغَةَ اللَّهِ ً ))



وقال في «التبيان في أيمان القرآن» ص145: «فلا ييأس العبد من مغفرته وعفوه، ولو كان منه ما كان، فلا عداوة لله أعظم من هذه العداوة، ولا أكفر ممن حرق بالنار من آمن به وعبده وحده، ومع هذا فلو تابوا لم يعذبهم وألحقهم بأوليائه.
ثم ذكر سبحانه جزاء أوليائه المؤمنين، ثم ذكر شدة بطشه وأنه لا يعجزه شيء، فإنه هو المبدىء المعيد، ومن كان كذلك؛ فلا أشد من بطشه، وهو مع ذلك الغفور الودود، يغفر لمن تاب إليه، ويوده ويحبه، فهو سبحانه الموصوف بشدة البطش، وهو مع ذلك هو الغفور الودود.
و«الودود» المتودد إلى عباده بنعمه، الذي يود من تاب إليه وأقبل عليه، وهو «الودود» أيضاً أي: المحبوب، قال البخاري في «صحيحه»: الودود: الحبيب

#وقال في «التبيان في أيمان القرآن» ص145: «فلا ييأس العبد من مغفرته وعفوه، ولو كان منه ما كان، فلا عداوة لله أعظم من هذه العداوة، ولا أكفر ممن حرق بالنار من آمن به وعبده وحده، ومع هذا فلو تابوا لم يعذبهم وألحقهم بأوليائه.
ثم ذكر سبحانه جزاء أوليائه المؤمنين، ثم ذكر شدة بطشه وأنه لا يعجزه شيء، فإنه هو المبدىء المعيد، ومن كان كذلك؛ فلا أشد من بطشه، وهو مع ذلك الغفور الودود، يغفر لمن تاب إليه، ويوده ويحبه، فهو سبحانه الموصوف بشدة البطش، وهو مع ذلك هو الغفور الودود.
و«الودود» المتودد إلى عباده بنعمه، الذي يود من تاب إليه وأقبل عليه، وهو «الودود» أيضاً أي: المحبوب، قال البخاري في «صحيحه»: الودود: الحبيب

#انتقاءات_الاسلام_ديني
#منتدى_النجاح_والتميز