مَن كان مريضًا لا يَستمِسكُ على الرَّاحلة ، أو مَعضوبًا (الضعيف الزَمِن الذي لا حراك به) ؛ فلا يلزمُه المسيرُ إلى الحجِّ.
مَن فَقَد الاستطاعَةَ البَدنيَّةَ هل يلزَمُه أن يُنِيبَ عنه؟
من كان قادرًا بمالِه عاجزًا ببَدَنِه ؛ فإنَّه #يجب عليه الحَج ، بإرسالِ من #ينوب عنه ، وهذا مَذْهَبُ الشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة ، وهو قولٌ للحَنَفيَّة ، واختاره ابنُ حزمٍ ، وابنُ عُثيمين.