. قال الإمام ابن القيم رحمه الله تبارك وتعالى - : • فإن القرآن كله شفاء فهو شفاء للقلوب من داء الجهل والشك والريب ، فلم ينزل الله سبحانه من السماء شفاء قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أنجع في إزالة الداء من القرآن . 【 الداء والدواء ( ٦/١ ) 】 ═════ ❁✿❁ ══════ قال الإمام ابن القيم رحمه الله تبارك وتعالى - : الْقُرْآنُ الَّذِي هُوَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ ، كَيْفَ لَا يَنْفَعُ الْقُلُوبَ الَّتِي لَا تَعْتَقِدُ فِيهِ الشِّفَاءَ وَالنَّفْعَ ، بَلْ لَا يَزِيدُهَا إِلَّا مَرَضًا إِلَى مَرَضِهَا وَلَيْسَ لِشِفَاءِ الْقُلُوبِ دَوَاءٌ قَطُّ أَنْفَعُ مِنَ الْقُرْآنِ ، فَإِنَّهُ شِفَاؤُهَا التَّامُّ الْكَامِلُ الَّذِي لَا يُغَادِرُ فِيهَا سَقَمًا إِلَّا أَبْرَأَهُ وَيَحْفَظُ عَلَيْهَا صِحَّتَهَا الْمُطْلَقَةَ ، وَيَحْمِيهَا الْحَمِيَّةَ التَّامَّةَ مِنْ كُلِّ مُؤْذٍ ومضر . 【 الطب النبوي ( ٧٥/١ ) 】 22 views"الإسلام_ديني", 05:43