Get Mystery Box with random crypto!

الرؤى

لوگوی کانال تلگرام alhdika — الرؤى ا
لوگوی کانال تلگرام alhdika — الرؤى
آدرس کانال: @alhdika
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 205
توضیحات از کانال

الرؤى :
كتاب أحرقه الشيطان في غمرة سكرته.!
فأنبت مناديل وأجنحة.
****
العالم ضباب كثيف, وأنا رؤية ضاعت عن العمى,
ولن يجدها.

Ratings & Reviews

4.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

2

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها

2022-06-20 13:00:41 انا الساعة التي تدق على رأسك، وأنت نائم،. سريرك المملوء بالنتوءات، قميصك المشنوق على حافة الانتظار، مشاويرك المؤجلة، وقصصك التي تدعوك سرا إلى النوم.
أنا مرآتك التي تتكسر كلما رأت ذقنك الأغبر صباحا، العتبة التي تقوس ظهرها، لكثر ما حملت خطاك، أنت وحدك، لا أحد يزورك، لا طيف يراقب شباكك، ولا طيور جائعة تأكل من فتات خبزك، وحدك تحيا، على ذات الأشياء، وستموت..!!
سأخبر الناس بعدك، كيف كان موتك مكررا، ألف وستون مرة.
وأنا وحدي أشهد احتضارك.
عند ساعة الموت، افترشت أحلامك المؤجلة، وغطتك الندوب، الفشل، وحسرة الفارين من الموت إلى الموت.
بك وحدك صارت الوسادة قطن اسمنتي، رائحتها كحديد صلب أكل منه الصدأ وشبع، ناعمة كنعومة شعرك، الذي تتوافد إليه الكهرباء، طمعا في الشحن، تماما كنعومة باطن رجلي، وأنا ألفها بالطين، لأسدّ منافذ الضوء، التي باتت تزعج سكونها.
كنت ترقد في سلام، لا تعافر لتنقذ ما تبقى منك، تتدحرج ككرة أيقنت أن كل الأرض ملعب، وكل الملاعب عبارة عن مرمى تصيب فيه الهدف.
كنت حقيقي، لا مجاز فيك، ولا كناية، ترقد كآخر أساطير الزمان، واستعرت أنا من الحكايا، كل النهايات الحزينة، لأكتبك.
البت /رؤى
54 viewsرؤى حسن, 10:00
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 04:31:39 أي ذاكرة مثقوبة، تحتويك..!؟
عندما أمرّ بلطف، على حروف اسمك، أشعر أن ثمة شيء غريب، يواجهني، عاصفة تستتر بالهدوء، أحاديث طويلة، تقف عند أعتاب الصمت، وحركات غير معتادة، تستغل برودة أطرافي، قلبي، وتشتت رمشي، كأن هناك كهرباء ساكنة، تضرب جسدي، بخفة سارق لا يرى إلا عند اشتداد الظلمة.
أنت باسمك، وحروفك كلها، بالهمزة المقروءة، وتاءك المربوطة في قلبي، بسؤالك اللين، وعطفك الممدود، بحقيقتك، كأي حرف ساكن، ممنوع عن الحركة، كضمة عند آخر لقاء، يمنع عن ظهورها الثقل، كإسم إشارة، وحرف تنبيه، وسلة ملأى بالأسماء والأفعال، أنت لا زلت بحروف معدودة، تُكتَب عند أول السطر، وتنتهي بانتهاء الحبر.
أي حروف جر، تأتي بك..!؟
سلكت مسالك العابرين نحو الموت، بشغف ورأس مرفوع، وجربت أن أكون مع ذوات القلوب التي تنبض حبا، جربت أن أعبر الطريق وانا احمل في داخلي كتيبة من الشتائم، ثم اعبر ذات الطريق وانا أتدفق سلاما و محبة، للمارّة، للأسفلت، لقطع الحجارة المكومة، للبوابات الموصدة في وجه الريح، ولأعمدة الإنارة، كله صار حين كنت أنت إسم، لا تجوز معه الإضافة، ويمنع أن يكون من التوابع.
كنت انا القادمة، بكتيبة من النساء داخلي، وأنت وحيد، أعزل، لا تملك حروف متقطعة، ولا أصوات تذوب في حلقك فجأة، ليس لديك من خلفك، ولا أحد أمامك، يمينك فارغا، ويسارك يهفهف باتجاه الريح، فوقك عمامة بيضاء، تشبه انتظار المطر، وظلّك تحتك، يختبئ خوف أن تمطر وهو بعيد عنك. لا تملك سوى كف عريض، يغمر بالسلام ويظلّ من حر السفر، يمتلئ بالدفء كلما انتهز الصقيع فرصة من فرص الليل، كف كله ألوان من الصباح والليل، خطوط تتراقص على أنغام تصفيقه، ونتوءات أحببتها كلما انزلقت، تلقفتني..!
لا عليك يا هذا.. فأنا محض ساعة يد، تفتش عن المعاصم ، لا رفوف المكتبات، كتاب لغة عربية، يكره الترجمة، نساء كلما أحببن، قطعن المسافات بأيديهن وقلوبهن، رأس يحوي ذاكرة كلما امتلأت، تقيأت الفقد، الخزلان، و الهزيمة، أنا سلسلة عارية من النقوش، مكتوب عليها اسمك.

البت /رؤى
75 viewsرؤى حسن, 01:31
باز کردن / نظر دهید
2022-04-24 12:15:01 تراني عود يابس، تحفه الماء ولا يزهر، يكون أخضر عند اشتداد الليل، و أصفر بالنهار، أما في الأوقات الباقية يكن ملونا، كعلبة ألوان تغرق، كلوحة تجرفها الأمواج، رسامها تشبث بأول السفينة ولم يصبر، أن للغرق مشقة لا يعلمها إلا من هو في قاع بعيد..!!
وانت تنظر، لازلت تراني عود يابس لا يصلح لإشعال الحريق، تماما كشجرة شاخت، جفت عروقها، لا تأسف، لقد ولدت هكذا، عمري كان أكبر مني، وسني قائم كله، لا أملك أضراس، لأنها خلقت للوجع، وأنا أملك ما يكفي و يزيد.
أملك الظمأ، والحر الشديد، العيون المتلهفة للموت، حرارة القلب، و برودة الأطراف، أملك النواجذ، وأعض بها على لساني، لاشيء سواه يسحق تلال الندم القائمة على صدري، أنا أملك كل ذلك وأكثر، بين عشية و ضحاها، بين ساعة وأخرى، بين غفوة وسهر طويل، وأملك قبله ما لا أبوح به لأحد، المحسوس واللا ملموس، أملك ظهري المقوم لي، لوح الخشب المسنود، لا تأكله الحشرات ولا تنسفه المخاوف، صلد كعصا اعتادت أن تهش كل ما تمر به، أملك الأرض والسماء، مزروعة في الأسفل وتطير، كلما مر بي أحدهم وصفني بالساحرة، و آخر بالمعجزة، واعتاد طفل شقي أن ينعتني بالعجوز الوحيدة.
أنا كل ما أستطيع أن أملكه، استطيع ان اكون روحك، إذا ملكتها، فلا تعترض، كن كالماء، تنساب مطيعا لا تغرك الصخور والمجاري اليابسة، هنا جذوري تشربك، ولا تطعمك، لا تفكر ان جوعك هذا سينتهي إذا التهمتني..!!
إذا فرحت نبتت لي زهرتان، إياك أن تقطفهما، زائلة لا محالة، وإذا خفت انكمش وجهي، وتكرفست يداي بداخل بعضها، لك ان تراقب، وتجرب، وإذا حزنت زاد وجهي إشراقا، وأظلم شعري، لست بحاجة لأتكئ عليك، راسي لا يحب السقوط، وإذا انكسرت، تراني انحني لأعلى، ولا أميل.
انا شجرة، وحدها تستحق الموت و الحياة، وحدها تعيش، وحدها من تشعل النار وتطفئها..!!
كن لطيفاً، ولو قليلا.

البت /رؤى
111 viewsرؤى حسن, 09:15
باز کردن / نظر دهید
2022-03-12 19:25:50 امرق براك من غربتك
واستني في الشارع مجيك
جايز ملامحك تعرفك
لما الحنين يملاها بيك
129 viewsرؤى حسن, 16:25
باز کردن / نظر دهید
2022-03-04 13:26:49 عند الصباح كل الشوارع مغلقة، المحلات معبأة بالأصفاد، الأسفلت صار يلمع تحت المطر، وأنا بحذاء وحيد، أتسلق المسافات، طمعا في الوصول إليك..!!
هل كنت تعلم أنك و ذلك الحائط، تغمركما ظلالي، جيئة و ذهولا.
أملك سيارة لونها ناعم كحلوى "تانجو"، تستطيع أن تعبر الحدود، دون مقود، ولا بطاقة سفر، يمكنها أن تأخذك حين نزهة، لأقصى ما يبلغه خيالك، ثم تعيد الكرة كل يوم، ولا تفتر..!
سيارة بجناحين، وقودها متنفس اللقاءات، الريح العابرة بين كل قلبين، و الكلمات المخطوفة من شفاه الصمت.
يمكنك أن تسافر بها، أو تجلس بداخلها تعيد ذكرى نزهتك الأخيرة.
أملك ساعة يد، لونها يشبه وجه رجل عجوز، مغمور بحب الأطفال، وقد حرمته لحيته، من أن يصير طفلا.
ساعتي لا تعبر عن الوقت الحالي، ولا تجيد الكذب، هي في الحقيقة، تعلم تماما وقتك عندما يحين البكاء، تطوقك بأرقامها، ولا يعلم أحد أنك كنت في المنتصف تبكي، وعندما تشتد فرحتك، تلدغك طفيفا حتى لا تنسى حزنك، ثم تشاركك رقصتك التي تحبها، ساعة تمد يدها لتصافحك، تشاركك طعامك عندما يكون المقعد خالي، لا أعلم كيف ولكنها تغني، صوتها عذب، يمكنك أن تمنحها إشارة البدء، و الموسيقى، هل كنت تصدق ذلك، أن ساعة يد، تحب ربطة عنقك الرمادية، و حذاءك الأسود، وتفتتن برقصتك الساحرة.
أملك وجه صبوح، و ملامح تتشكل بداخلها كل النساء، يمكنك أن تراقب المرآة، لترى كم أنا مخزونة بها، ضحكاتي من فرط نشوتها، تتشقق لها الحوائط و الزجاج، لا آبه لصمتك، أو عزلتك، كن كما تشاء، وأنا المرأة التي تستطيع بسحرها، أن تكون كتلك السيارة، أو ساعة اليد، أو حتى حبيبات المطر العالقة بشاربك، انا المرأة التي بحوزتها رؤياك، و مفاتيح نومك.

البت /رؤى
148 viewsرؤى حسن, 10:26
باز کردن / نظر دهید
2021-12-16 02:38:22 كم مرة يجب ان اقولها، ليهدأ قلبي..!!
ثمة نبضات تتقافز على صدري، توشك أن تصيبني بالعجز، ولكنها تخرج من فمي، على شكل حروف متلاصقة، آخرها يشدّ أذر أولها، دائما الحرف الأول مسكونٌ بك، الثاني يحمل لون قميصك شارة شوق، الثالث لا يقوى على السير، محمول على كتف رغبتي بك، والرابع عرش يسير، مملكة بشمسها وقمرها، شروقها وغروبها معنيّ بوجهك أنت، أينما اتجهت، تنزاح نحوك، حتى زهور الشمس، تلتفت كلها، طمعاً في شمسك.
أنت حقل مليئ بالدفء، وأنا زهرة انغرست فيك متأخرة، بعد أن كاد يقتلها الصقيع.

البت/رؤى
175 viewsرؤى حسن, 23:38
باز کردن / نظر دهید
2021-12-16 02:35:22 لو كانت روحك مدينة، تحيط بيها المآذن، والبيوت..!!
شوقي هو الآذان الوحيد..!

البت /رؤى
153 viewsرؤى حسن, 23:35
باز کردن / نظر دهید
2021-12-10 09:43:28 صباح أزرق، قاتم، مغمورة بداخله خيوط بيضاء، تتعرج وتلتوي، كأنها تحاول الفرار من الموت الأخير.
كأنه لوحة لرّسام، راودته الألوان في منتصف حلمه، بفتاة تحمل صندوق خشبي، مملوء بكل ما هو أزرق،. فتاة ترتدي السماء في خصرها، تلفه بنصف عناية، وتربت عليه باهتمام بعد كل خطوتين، شعرها ليس بداكن، كبوابة شفافة، لا تراها الا بعد أن تعبرها، مربوط بشريط أو يكاد ألا يكون، وجهها أقرب للشحوب، و عينيها جليّة عدساتها،. حتى أنه يمكنك أن تراها كمرآة، تخزن كل صور العالم التي تشتهي رؤيتها.
هي الفتاة التي كنت ستتزوجها، لو لم تخبرها انك تكره الأزرق.
كل ما حولي أزرق، سور تلك المدرسة أعلم تماما انه ليس بأزرق، لونه أخضر بالأمس، والان فركت عيني ثلاث مرات، ولم يتغير، الشارع الذي أمر به، الأشجار، أطراف البنايات الظاهرة لي كلها، الجميع يرتدون ملابس زرقاء، الرجل الواقف على تربيزة عاليه، يعرض الفواكه، كلها زرقاء، حتى عباءته..!
سرت طويلا حتى تعب مني الطريق،. أفتش عن ما ليس بأزرق، حتى العلب الفارغة، على حافة الطريق، افتحها، لعلّ بداخلها لون مختلف، ولا أجد..!
جربت أن اتصل على أمي، أخبرها اني أصبت بالعمى، وجدت شاشة الهاتف زرقاء داكنة، لم أستطع الإتصال، كل الأرقام صارت تشبه بعضها، أغلقت حقيبتي ثم واصلت السير، على آخر الطريق وجدت قطة بنيّة، بخطوط حمراء، تموء وكأنها تموت، شعرت أنها تحتضر وأنا لم أجرب أن المس قطة قبل، حملتها على كفتي، هي تبحث عن الدفء، وأنا اتشبث بشيء وحيد، ليس أزرق، حتى جاءني أحدهم بثياب بيضاء رثة، و لحية بيضاء تسرّني وحدتي، حمل القطة ببطء، دون أن يسألني أين وجدتها، لم يشكرني بل قال لي بصوت حاد : امسحي هذة الزرقة التي بعينيك وقلبك.


البت /رؤى
167 viewsرؤى حسن, 06:43
باز کردن / نظر دهید
2021-12-04 10:26:36 أعذرني..!
فأنا فتاة لا تعرف كيف تهب مشاعرها، تمتلك حرف أخرق، وقلم لا يرى.
ولو شئت الحديث عن قلبي، فإنه لا يكفي.
أعذرني..! على الساعات المتأخرة، الأحاديث المتقطعة، وعلى بوابات أعجز عن صدّها كلما حاولت قاوَمتني، أنا التي نسيت المفتاح، وكانت كل النوافذ، تنتظر ريحك.

البت /رؤى
134 viewsرؤى حسن, 07:26
باز کردن / نظر دهید
2021-12-04 10:24:38 كل الأشياء التي تخلد بداخلي ، تأكل من فاكهتك الملعونة، وقلبي ليس مقبرة.
استطيع نسيانك بوجبة دسمة، أو كوب ليمون بالنعناع، على الأقل لا تترك أشياءك في المنتصف، خذ ما تريد، وللباقي حظ الضائعين، ونصيب من لم تلده أمه، فكان يتيم الأبوين..!

لماذا... هكذا..!


البت /رؤى
140 viewsرؤى حسن, 07:24
باز کردن / نظر دهید