عندما نكتب عن الألم لا نقصد لفت الأنتباه أو يشفق علينا أحد أ | الحكمة
عندما نكتب عن الألم لا نقصد لفت الأنتباه أو يشفق علينا أحد أحيانا تكون المشاعر المخزونه بداخلنا كثيرة و نخففها بالكتابة عنها فنشعر ببعض الراحه قد يكون ما يحزننا شئ لا يذكر و قد نخجل أن نبوح به كي لا نُستصغر لكنـها رواسب الأيام تراكمت فشكلت حمـلاً ثقيـلاً أتعـبنا حمـله فنبوح به