يارقية ريحانة الحسين ••• قصّة يتيمه كلها حُب محبوب مذبوح عدها | الخادم علي خيري العبادي
يارقية ريحانة الحسين ••• قصّة يتيمه كلها حُب محبوب مذبوح عدها ما تگدر إتوضح العشگ بالغربه كلها ضدها مخنوگه و ابداخلها آه وتكشف الحسرات ودها والخنگه اكثر ، بالحبل ذبّاح ابوها يشدها
رقية، مالت دلال وصعبه تتحمل حبل رقية، بس على چتف حسين تصعد مو هزل رقية، ترفه وزغيره وجاسها ابسوطه النذل
ذبلت من الضرب شوغتها ما تنوصف ما تَعرف الهضم متعلمّه اعله اللطف بيها صدمه ورعب سكتت ومات الحرف و ماتن إيديها من كثر اللطم والشگف •• اه يا هضيمة فاطمة بت فاطمة تتيسر مشوها بالصحره الظهر بين الغرب والعسكر وين الهواشم والزلم وجه البراءة تقشّر بتكم تراها امدلله وما تحمل اسموم البر
رقية، رجليها ورمن من وره ركض الفله رقية، عاشت رزايا شيبت گلوب المله رقية، چم مرّه طلعت روحها من كربله
وعذباها السبي وليل الخرايب اشد وگعدت اعله الترب وما شافت الراحة ابد تبچي وتون للصبح يا گمر هاشم مدد شافت القسوة چي ما عدها والد بعد •• بعيونها صورة رمح وفوگ الرمح راس ينزف سولفت ويّا بالدمع والگلب والصوت يرجف سكتت جرح لكن اكو شهگه و الاحساس يهتف آه يا حبيبي يا حسين وغمضت والدموع تذرف
رقية، ام العشگ رجليها داسن عالجمر رقية، اتگوم وتطيح وتلتفت يمها شمر رقية، مثل الزچيه بس گلبها المنعصر
صاحت الحگ علي بويه الگلب ما سلم وشحبت امن العطش والدنيا تمطر ألم حمه رادت لچن يم الشريعة العلم و يولي بيها العدو چي ضلت بلايه عم •• للشام وصلت بس گظت من كثر السياط والهم ونامت وبيها شگد حچي ورادت بابوها تحلم وشافته بس ظنها صدگ وفزت ورادته بلسم وظلّت تصيح (أبي حُسين) وجابولها راسه بي دم
