كأنَّ العلقمَ يجدُ حلاوتَهُ في سويداء قلبكْ ! والدموعَ الحرَّى لا تبردُ إلاَّ إنْ سالَتْ بإنسانِ عينِكْ ! فإلى الله المشتكى حتَّى يحينَ يومُ تراتِكَ الحمراء ، فتقبضَ سيفَ الثأر وتُلقيَ غمدَ الصبر. عبدُك الآبقُ المحتاجُ إلى سَيْبِ نظرَتِك ، يُبدي لكَ - بقوَّتِكَ لا قوَّتِه - ما أنعمتَ عليهِ منْ جميلِ إحسانِك ، فتقبَّلْ منهُ قبولاً "حُسينيَّا". #محرم_١٤٤٤هج #اللهم_عجل_لوليك_الفرج 6.7K views17:54