٦/مِثْلَ بني اسْرَائِيلَ أصبحنا نَرَى الهَوانا وكمْ بدا (إبنُ أبيهِ) مُبْغِضاً أبانا كالتُّركِ أَو كالرُّومِ في البُلْدانِ قدْ سَبَانا في مُوصِلٍ، في حَلَبٍ أيضاً ،وعسْقلانا
لِبَـعْــلَبَـكَّ كانتِ الجَوْلَهْ في تُربِها ظــلَّتْ لنا "خَوْلَهْ" أبكيتُ عينَ الإنسِ والجِنِّ إنِّي أسيرُ الجُرْحِ والأَنِّ
٧/واعَجباً ،وكلُّ ما في الكَونِ قَدْ تَعَجَّبْ هل "سورةُ الفتحِ" لقـصْرِ "الطُّــلَقاءِ" تَذْهبْ ؟! يزيدُ قامَ شامتاً يسألُ أينَ زينبْ؟ حتَّى رأتْ ثَغْرَ أبي بالخَيزُرانِ يُضْرَبْ