١- تخصيصها بالتوحيد وبإثبات أسماء وصفات الله ﷻ على حقيقة، وبتعريف العبادة برب العالمين -ﷻ-
٢- أنها أعظم آية في كتاب الله من أوله الى آخره.
٣- قرائتها دبر كل صلاة سبب لدخول الجنة: قال رسول الله ﷺ (من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت).
٤- فيها وعد إلاهي عظيم أن كل من قرأها بعلم وفهم ووعي وتدبر وإيمان تكون له حرز وحفظ من كل شيطان ومن كل بلاء ومن كل مصيبة...
٥- ولحفظ الله للمسلم، وليضمن الطريق الموصلة الى الجنة يُشرع له قرائتها في اليوم والليلة ثماني مرات: عندما يُصبح وعندما يُمسي وعندما يأخذ مضجعه، وفي أدبار صلوات الخمس.