بعد اندحار مرتزقة العدوان من بعض مناطق الساحل الغربي بدأت الحياة تعود الى طبيعتها في مزارع النخيل الذي تضررا صحابه بفعل الة الدمار التي استهدفت مصنع التمور الوحيد ونهبت وعبثت بمحتوياته ليعود اليوم لإعادة تأهيله وتفعيله مجددا ليستفيد اليمنيون من خيرات ارضهم.