القناة الرسمية للشيخ علي بن مختار آل علي الرملي

2022-07-17 13:54:25 باز کردن / نظر دهید

2022-07-17 12:41:27 القضاء على الكراهية عند دعاة وحدة الأديان يعني القضاء على عقيدة بغض الكفار وهي من أصول ديننا. باز کردن / نظر دهید

2022-07-14 00:11:07 باز کردن / نظر دهید

2022-07-14 00:10:42 باز کردن / نظر دهید

2022-07-13 16:27:00 حافظوا على تجديد الاعتراف بعبوديتكم لله المنافية للحرية المطلقة، وبفضل الله عليكم، والاعتراف بالتقصير والذنوب، والاستغفار منها؛ كل يوم صباحا ومساء
عن شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي، اغْفِرْ لِي، فإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ» قَالَ: «وَمَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا، فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ» أخرجه البخاري(6306). باز کردن / نظر دهید

2022-07-13 16:15:57 من أسباب حفظ الله لعبده من شر ما خلق: المحافظة على هذه الأذكار
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قَال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يَا رَسُولَ اللهِ مَا لَقِيتُ مِنْ عَقْرَبٍ لَدَغَتْنِي الْبَارِحَةَ، قَالَ: " أَمَا لَوْ قُلْتَ، حِينَ أَمْسَيْتَ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، لَمْ تَضُرَّكَ ". أخرجه مسلم باز کردن / نظر دهید

2022-07-13 14:25:48 العلماء الربانيون الذين أعنيهم، هم الذين وضعت أقوالهم في حوار الأديان في قناتي على التيليجرام ومن كان على منهجهم كابن باز والألباني وابن عثيمين والوادعي باز کردن / نظر دهید

2022-07-13 12:03:45 باز کردن / نظر دهید

2022-07-13 11:28:24 كما اندس بالأمس طلبة علم من السرورية والإخوان والخوارج بين السلفيين وانتظروا الفرصة المناسبة لإظهار دعوتهم، وحرَفوا من حرفوا معهم من الشباب؛ كذلك اندس اليوم بين السلفيين من طلبة العلم من أصحاب منهج شيوخ وعلماء السلاطين ممن (رضي وتابع)، الذين يغلون في السلاطين ويعظمونهم فوق حقهم، ويبررون لهم ما يفعلون من ضلال.
فصار هؤلاء من أعظم حجج الخوارج والإخوان لتنفير الناس عن الدعوة السلفية الصافية النقية، بحجة أنهم مشايخ سلاطين، فما عليهم سوى أن يدخلوا الناس إلى حساباتهم ومواقعهم كي ينفروهم عن هذه الدعوة المباركة.
احذروا حفظكم الله فنحن كما نحذر من منهج الخوارج الذين منهم الإخوان وداعش والقاعدة ؛ كذلك نحذر من منهج علماء ومشايخ السلاطين.
كما فعل سلفنا الصالح رضي الله عنهم.
ونتعامل مع ولاة الأمر بالطرق الشرعية السلفية، اعرفوها بالرجوع إلى كلام العلماء الربانيين فيها. والله أعلم باز کردن / نظر دهید

2022-07-12 12:53:17 باز کردن / نظر دهید