تنهيدة Tnheda.💛

2022-03-15 12:03:42 عُذراً إذا ماتت جُواي كل المعاني بلا الصبُر
صبراً إذا غنيت عليك والدنيا واسوق الفقُر
فقراً غُناي الباع بُكاك
والسوق وصل سِعرو الجمُر
شُكراً
شُكراُ إذا عاشت جواك حِنية الناس السُمر. باز کردن / نظر دهید

2022-03-15 11:55:00 ما كان عثمان بن عفان ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تخلّف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي يده الأخرى قائلًا: وهذه يد عثمان.

وما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته.

وما كانت عائشة تنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك، وظلت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت.

وما كان أبو ذر ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تأخر عن الجيش، فلما حطّ القوم رحالهم ورأوا شبحًا قادمًا من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلف فتمنى لو كان الشبح له وظل يقول: كن أبا ذر، فكان.

يا رفيق .. إنما الرفاق للرفاق أوطان، يقيلون العثرات، و يغفرون الزلات، يوسعونهم ضمًا ويغدقون عليهم الحنان، يحلون محلهم إذا تغيّبوا، ويحسنون بهم الظنون، والبر لا يبلى، والنفوس تحب الإحسان، والله من قبل يُحب المحسنين. باز کردن / نظر دهید

2022-03-14 16:56:38 ما إن يتعلَّق الأمر بأُمِّي حتى تأخذ الأمور منحىً مختلِف تماماً ، بالنسبة لي فالعالم ينقسِم إلى نصفين :
أمِي وبقية النّاس

كرهتُ دراسَة الطِب وقررت التحويل إلى مجال آخر ، تذكرت خاتمها الذي باعته لتسدّد لي قرض الجامِعة ، وكان حسبي هذا القدر من التضحية لأتراجَع!

حينما غابت عن المنزِل نصف يَوم ، كرهتُ الجلوس فيه رغم أنني أجلس أمام الهاتف أكثر من جلوسي معها ، لكن لابُد أن أراها وهي تتجوّل ، تنهَرُ هذا وتوبِّخ ذاك ، تضع الحناء على رأسها في انتظار أن تجف ، وتخيِط بعض الملابس ، وتنهَض لتنثر البهار على طبخة في الموقد ، البيت مرتّب دائماً في حضرة أمِي .. مهذّب بوجودهَا ، وثقِيل جداً حينما تغادره ، لم أكن أطيق حتى تجهيز طعام الغداء لإخوتي وتعليقاتهم السخيفة وإزعاجهم المستمر ، أتعجّب كيف تحتمل كل ذلك!

كثيراً ما تعودُ أمي من مناسبةٍ ما ، تفتح حقيبتها وتوزِّع علينا حلوى ، تعرفون! .. ذلك القدر القليل الذي يأخذه الشخص بخجَل من طاولة الضيافة ، عجباً .. رغم أننا تسعة إلا أنه يكفينا ، لم تكُن تدَّخر لنفسها شيئاً ، ولو قُدِّمت لها موزَة لعادت بها إلى البيت وقسّمتها علينا ، إنها تحبنَا أكثر منها!.
#مريم_الشيخ باز کردن / نظر دهید

2022-03-13 17:32:49 في دروب الهم مسافر دون رفيق و بلا زواده
الليالي تَمُر عليك و ساوي دمعاتك وِساده.. باز کردن / نظر دهید

2022-03-13 15:03:58 من وشّها المليان بَطر
أنا خُفتها تفتح شبابيك النحيب
و تشُر على روحي الفَّتر
وأنا شفتها في لحظة الحلم الغريب.. تتوالي في الخَاطر صُوَّر
كانت حِكايات كلّها
و أضحت مواجع كُلّها
أدمنّا وجع الإجترار
و إحتجنا لي لحظة مَقيل .. في ضُلها
إحتجنا نكتبلِك قصيد
ونغني..
بنحبِّك بحر
#أزهري_محمد_علي باز کردن / نظر دهید

2022-03-12 21:14:29 ‏إنت الجٌمال أداك خواصُّه وكلو شي..
كلّو زول يشوفك ينتشي..
وتلاقي فَرح الدنيا كلّه على وشيه.. باز کردن / نظر دهید

2022-03-12 21:13:01 ‏في عُيونك شايلَة أكوان من برَاءة ومن مَحنة... باز کردن / نظر دهید

2022-03-11 20:30:17 ف مواقف بتحصل م يزيلها دفء البعض ولا حتي بلاغتهم اللغويه بس الاحلي انو الاوجاع دي خلقت شان تقربنا من ربنا .شوف لما الدنيا دي كلها تمتلئ سوء وتتلاشى الايادي من حولك م ف زول بقدر يواسيك غير ربك. باز کردن / نظر دهید

2022-03-11 20:29:00 هذا المساء...

" معقوله الظروف منعتك مني..
وما منعتك من غيري..!"

=أنا وحده من الناس المابحب اللوم الكتير والعتاب... وعارفه "الظروف" بقت واقع معاش...!
بس كمان الحاجه التمنعك مني.... وما تمنعك من غيري إسمها " أنا ما عايزك" ما إسمها ظروف..!

= ما قادره إتقبل وجود ناس حوليني كنت فاكراهم قريبين مني... وفي أصعب مواقف لي ما لقيتهم..!
ما قادره أنسى موقف قلبي وهو بيبكي ويقول " أنت وين... أنا محتاج ليك.."

" عموماً شكرأ للمواقف والظروف الورتنا حقيقتكم"

= والغريبه إنهم شايفين إحنا كويسين وعادي وما حصل حاجة وارح نتلاقا...
كأنهم بيقولو " إحنا معاك وقت الفرح.. وبس"

= وفي النهايه....

" زي ما الظروف منعتك مني....
كمان الظروف محتك من قلبي... وأنا ما أسفه على الحاجه دي.. !

#Sabah_Ahmed باز کردن / نظر دهید