Get Mystery Box with random crypto!

قناة المريدين

لوگوی کانال تلگرام alshekhalmaleky — قناة المريدين ق
لوگوی کانال تلگرام alshekhalmaleky — قناة المريدين
آدرس کانال: @alshekhalmaleky
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 101
توضیحات از کانال

تعنى بالوصول بالفرد الى الكمالات من خلال الاذكار والاوراد والاحراز وسير العظماء

Ratings & Reviews

3.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها

2022-07-21 10:30:20
22 viewsالشيخ احمد المالكي, 07:30
باز کردن / نظر دهید
2022-02-28 23:17:33
102 viewsالشيخ احمد المالكي, 20:17
باز کردن / نظر دهید
2022-02-28 21:51:36
103 viewsالشيخ احمد المالكي, 18:51
باز کردن / نظر دهید
2022-02-27 13:13:36
100 viewsالشيخ احمد المالكي, 10:13
باز کردن / نظر دهید
2022-02-08 21:21:22
117 viewsالشيخ احمد المالكي, 18:21
باز کردن / نظر دهید
2022-02-08 21:21:10
110 viewsالشيخ احمد المالكي, 18:21
باز کردن / نظر دهید
2022-02-08 21:21:06
105 viewsالشيخ احمد المالكي, 18:21
باز کردن / نظر دهید
2022-02-03 18:54:32 سأل طالِبٌ أحدَ الصالحين فقال : سيدي ماذا ينفعني شهر رجب وأنا كُلّي ذُنوب .. !؟
فأجابه : ياعبدَ اللّه شهر رجب ليسَ للعُرفاء . بل هو للغرقى أمّا العرفاء فكلُّ عامهِم رجَب..
اللهمّ إنّنا غرقى في بحار الذّنوب.. فانتشِلنا إلى شاطئ معرفتَك ليكون عامُنا كلُّهُ رَجب ٠٠٠
118 viewsالشيخ احمد المالكي, 15:54
باز کردن / نظر دهید
2021-10-05 12:57:20 فيقول محمد : أنا لها فينطلق حتى يأتي باب الجنة فيدق فيقال له : من هذا والله أعلم ؟ فيقول : محمد ، فيقال له : افتحوا له ، فإذا فتح الباب أستقبل ربه فخر ساجداً فلا يرفع رأسه حتى يقال له تكلم وسل تعط واشفع تشفع ، فيرفع رأسه فيستقبل ربه فيخر ساجداً فيقال له مثلها فيرفع رأسه حتى أنه ليشفع من قد أحرق بالنار فما أحد من الناس يوم القيامة في جميع الأمم أوجه من محمد (ص) وهو قول الله تعالى : (وعسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً ).
وفي رواية أخرى عن السجاد (ع ):(ما أحد من الأولين والآخرين إلا وهو محتاج إلى شفاعة محمد يوم القيامة ).
فلو أشكل علينا بعبارة (ما أحد من الأولين والآخرين إلا وهو محتاج إلى شفاعة محمد) بأن الأنبياء من الأولين. فكيف نتصور شفاعة محمد (ص) لهم؟!
نقول في الجواب: انه ليست الشفاعة لأجل الخلاص من النار فقط كما هو المتعارف ، فهذه مرتبة من مراتبها . ومن مراتبها رفع الدرجات في الجنة ، فتشمل حينذاك الأنبياء جميعا بما فيهم أولو العزم لرفع درجتهم بشفاعة محمد (ص).
عن الباقر(ع)عن علي (ع) عن رسول الله (ص) قال :(أشفع لأمتي حتى يناديني ربي فيقول : أرضيت يا محمد ؟ فأقول : نعم رضيت .. ثم قال الباقر لمحدثه وهو حرب بن شريح : أنكم تقولون يا معشر العراق إن أرجى أية في كتاب الله : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ). قلت : إ نا لنقول ذلك ، قال (ع) : ولكنا أهل البيت نقول : أن أرجى أية في كتاب الله :(ولسوف يعطيك ربك فترضى )، وهي الشفاعة .
صفة الشهيد
قال تعالى : ( وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ) ، وقال أيضا: ( ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ).
إن الشفاعة التي تحدثنا عنها تستلزم أن يقف الرسول على صحيفة العباد وان يكون مطلعاً عليها ، وهذا يعني شهادتة يوم القيامة ؛ لأن الله يقيم شهوداً عدة على الإنسان يوم القيامة. فمن هم الأشهاد ؟
1- الأرض : لقوله تعالى : (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا).
2- الأعضاء (الجوارح)، فال تعالى: ( الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ).
وقال أيضاً: (وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ).
3- الملكان الحافظان:قال تعالى:(وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ).
4- نبي الأمة وصاحب العصر:قال تعالى:( وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ).
وهؤلاء الشهداء على أممهم لم يفلتوا من المراقبة فقد جعل الله عليهم شهيدا يشهد على صحيفة أعمالهم ، قال تعالى: (فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ).
فمن هو الشاهد على أعمال الأنبياء ؟
قال تعالى مخاطبا محمداً (ص): (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً).
لذا نجد الأمام أمير المؤمنين (ع) يقول في ذيل هذه الآية في بيان صفة يوم القيامة:( يجتمعون في موطن يستنطق فيه جميع الخلق فلا يتكلم أحد إلا من أذن له الرحمن وقال صواباً . فيقام الرسل فيسأل ، فذلك قوله لمحمد (ص):( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا). فهو الشهيد على الشهداء والشهداء هم الرسل عليهم السلام).
وعن الصادق (ص) لمفضل: يا مفضل أما علمت أن الله تبارك وتعالى بعث رسول الله (ص) وهو روح إلى الأنبياء (ع) وهم أرواح قبل خلق الخلق بألفي عام ، ثم قال : أما علمت أنه دعاهم إلى توحيد الله وطاعته واتباع أمره ووعدهم الجنة على ذلك).
المستشار الدكتور الشيخ أحمد المالكي
172 viewsالشيخ احمد المالكي, 09:57
باز کردن / نظر دهید
2021-10-05 12:57:20 بعض صفات النبي في القرآن

إن الله عز وجل وصف نفسه بالقرآن بصفات عظيمة وكثيرة عرف بها ومن خلالها لعباده ، وخلق خلقا جعلهم مظاهر لصفاته ليعرف كنه تلك الصفة . ثم انه إجلالا لبعض خلقه منحهم بعض تلك الصفات ليكونوا المظاهر المثلى له في الدنيا ، وقد امتاز نبينا محمد (ص) بأن حاز أكثر هذه الصفات ليكون فعلا بما يملكه من رصيد افضل الأنبياء والرسل فضلا عن أنه أفضل موجود على وجه البسيطة . وسوف نعرض لجملة من هذه الامتيازات الإلهية:

صفة الرحمة
قال تعالى : ( وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ).
وقال أيضاً: ( قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).
وقال أيضا : ( فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)... وآيات غيرها كثيرة تثبت الرحمة بعمومها لله عز وجل ، كما أن الله سبحانه من صفاته الرحمة ومن أسمائه الرحمن الرحيم وان فعله الرحمة بعباده . ولكن عندما يأتي للنبي الأكرم (ص) ينعته بصفة الرحمة فيقول : ( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ). ويقول أيضاً : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ).
فهذا المقام الذي هو من صفات الله سبحانه ينسبه تعالى إلى رسوله معبراً عنه بأنه رحمة تارة وان عمله الرحمة تارة أخرى.
صفة الغنى :
يصف الله نفسه بالغني في قوله تعالى : ( لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ).
وقوله : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ). وقوله تعالى: (الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ). وقوله تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ). وقوله تعالى: (لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ).
وهي من صفاته جلّ وعلا ، ولكن في سورة التوبة يضفي صفة الغنى التي هي من مختصاته إلى رسوله (ص) حيث يقول : ( وَمَا نَقَمُوا إِلّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) ، فترى أن الغنى منسوب إلى الله والى رسوله .
صفتا الرؤوف الرحيم
وهما من صفات الله عز وجل ، قال تعالى: ( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَحِيمٌ)، وقوله تعالى: ( إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُوفٌ رَحِيمٌ). ثم يضفي هاتين الصفتين لرسوله (ص) بقوله : ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ).
صفة الغفور
قال تعالى بحق نفسه : إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) ، وقال أيضاً : ( وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ). وأعطى هذه الصفة لرسوله حيث جعله غفوراًًً تواباً كما في قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً).
صفتا الشفيع والمحمود
قال تعالى : وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوداً)، فما هو هذا المقام المحمود ؟
المحمود هو أسم مفعول وهو ذلك الشخص الذي يحمده غيره ، والحمد معناه الثناء والشكر على فعل جميل يصدر من موجود مختار ، ورسول الله يوم القيامة محمود من قبل الأولين والآخرين، لأن الآية لم تحدد طائفة معينة، بل هو محمود الله ومحمود عباده . ثم أن (المحمود) صفة من صفات الله لأن المحمود الأوحد هو الله ولكنه عز وجل يعطي هذه الصفة لرسوله .
فما هو الشيء الذي يصدر من رسول الله بحيث يصير محموداً ويستحق الحمد يوم القيامة ؟
اتفقت كلمة المفسرين على أنه يصدر منه يوم القيامة مقام الشفاعة ، فهو يشفع للجميع بدون استثناء من الأولين والآخرين، فقد روي عن الكاظم (ع) في قوله تعالى : وعسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً ) قال: يقوم الناس يوم القيامة مقدار أربعين عاماً ويؤمر الشمس فتركب على رؤوس العباد ويلجمهم العرق ويؤمر الأرض لا تقبل من عرقهم شيئاً فيأتون آدم فيشفعون له فيدلهم على نوح ، ويدلهم نوح على إبراهيم ، ويدلهم إبراهيم على موسى ، ويدلهم موسى على عيسى ، ويدلهم عيسى على محمد (ص) فيقول : عليكم بمحمد خاتم النبيين .
124 viewsالشيخ احمد المالكي, 09:57
باز کردن / نظر دهید