Get Mystery Box with random crypto!

.•°*¯★´۩ ۩´★*°•. #نــــــبــــــذِةّ #يــوٌم_آلَثــآلث_مــن | اللَّهُمَّ عَجِّـلْ لِوَلِيِّكَ الفـَـرَجْ

.•°*¯★´۩ ۩´★*°•.

#نــــــبــــــذِةّ

#يــوٌم_آلَثــآلث_مــن_عــآشــوٌرآء

#عۣۗـۙظۣۗـۙمۣۗ آلَلَهۣۗ آجۣۗـۙوۣرنۣۗـۙآ وۣآجۣۗـۙوۣركۣۗـۙمۣۗ


في هذا اليوم اتى عبد الله ابن زياد الى الكوفة واغلق ابواب الكوفة جميعها حتى لايذهب الناس لنصرة الامام الحسين روحي له الفداء فلعن اللة بني امة جميعا
ووصول عمر بن سعد مع اربعة الاف من الجيش الى أرض
كربلاء لقتل الحسين (ع) سنة 61 هـ

#كــتــآب_آبــن_زِّيــآدٍ
#آلَى_آلَآمــآم_آلَحــســيــن(ع)

#نزل الحسين (ع) كربلاء , فبعث الحرّ إلى ابن زياد يخبره بنزول الحسين في كربلاء فكتب ابن زياد إلى الحسين : أمّا بعد ، يا حسين فقد بلغني نزولك كربلاء ، وقد كتب إليّ أمير المؤمنين يزيد أنْ لا أتوسّد الوثير ، ولا أشبع من الخمير أو اُلحقك باللطيف الخبير ، أو تنزل على حكمي وحكم يزيد ،والسّلام.
ولمّا قرأ الحسين الكتاب رماه من يده وقال : لا أفلح قوم اشتروا مرضاة المخلوق بسخط الخالق ! . وطالبه الرسول بالجواب ، فقال : ما له عندي جواب ؛ لأنّه حقّت عليه كلمة العذاب.
وأخبره الرسول ابن زياد بما قاله ابو عبدالله(ع) فاشتد غضبه

#عــمــر_آبــن_ســعــدٍ
#يــخــيــر_نــفــســهّ_بــيــن_آلَجــنــةّ_وٌآلَنــآر

#أمر ابن زياد عمر بن سعد بالخروج إلى كربلاء ، وكان معسكِراً (بحمام أعين) في أربعة آلاف ليسير بهم إلى دستبى ؛ لأنّ الديلم قد غلبوا عليها ، وكتب له ابن زياد عهداً بولاية الري وثغر دستبى والديلم فاستعفاه ابن سعد ، ولمّا استردّ منه العهد استمهله ليلته ، وجمع عمر بن سعد نصحاءه فنهوه عن المسير لحرب الحسين ، وقال له ابن اُخته حمزة بن المغيرة بن شعبة : اُنشدك الله أنْ لا تسير لحرب الحسين ، فتقطع رحمك وتأثم بربّك ، فوالله لئن تخرج من دنياك ومالك وسلطان الأرض كلّه لو كان لك لكان خيراً لك من أنْ تلقى الله بدم الحسين .
فقال ابن سعد : أفعل إنْ شاء الله . وبات ليلته مفكّراً في أمره وسُمع يقول :
أأترك ملك الري والري رغبتي أم أرجـع مـذموماً بقتل حسين
وفـي قتله النار التي ليس دونها حجاب وملك الري قرة عيني
وعند الصباح أتى ابن زياد وقال : إنّك ولّيتني هذا العمل وسمع به النّاس ، فأنفذني له وابعث إلى الحسين مَن لستُ أغنى في الحرب منه . وسمّى له اُناساً من أشراف الكوفة .
فقال ابن زياد : لستُ استأمرك فيمن أُريد أن أبعث ، فإن سرت بجندنا ، وإلاّ فابعث إلينا عهدنا ، فلمّا رآه ملحّاً قال : إنّي سائر ، فسارعمر بن سعد الى كربلاء في أربعة آلاف وانضمّ إليه الحرّ فيمن معه وكان ذلك في الثالث من محرم .

#يتبع....
#بــــــــــوٌت
#آســـدٍخــيــبــر
#لَلَنــشــرآلَدٍيــنــي