تشويق النفوس للحج والعمرة وأن ذلك من أسباب السعادة.
الحث على متابعة الحج والعمرة .أي المقاربة بينها.
حث الحاج أن يكون حجه مبرورًا.
والحج المبرور:الذي لا يخالطه إثم.
أنه قد يُكتب الحج لبعض الناس لكن لا يكون حجه مبرورًا لأنه عنده معاصي.
أن جهاد النساء الحج وفي رواية والعمرة.
أن الحج والعمرة من مكفرات الذنوب.
من أسباب دخول الجنة.
من أسباب الرزق ونفي الفقر الحسي والمعنوي.
وما أحوج القلب لهذا العلاج النبوي فإن القلوب قد أُصيبت بالطمع-إلا ما رحم ربي-فمرضتْ وقست،فالنبي صلى الله عليه وسلم يبشر الذي يتابع بين الحج والعمرة بغنى قلبه-وهذا كنز-وغنى يده.والله على كل شيء قدير.