Get Mystery Box with random crypto!

في رحاب الشهر الفضيل، باركنا لشيوخ ووجهاء العشائر العراقية خلا | عمار الحكيم

في رحاب الشهر الفضيل، باركنا لشيوخ ووجهاء العشائر العراقية خلال لقائنا جمعا كريما منهم هذه الأيام المباركة، حيث الدعوة لضيافة الله سبحانه وتعالى، والولادة الميمونة للإمام الحسن المجتبى "عليه السلام"، كما تحدثنا عن الأزمات والتحديات التي مر بها العراق وكيف تجاوزها بلطف الله تعالى وتوجيهات المرجعية الدينية العليا ووقفة العشائر العراقية وأبنائها.
أشرنا إلى أن ذروة التحدي كان عصابة داعش الإرهابية، وأن العراق حرر الأرض وأطلق رسالة للعالم بأنه قادر على الوقوف على الرغم مم تقديمه كثيرا من التضحيات.
أوضحنا أن الاشتباك في المكونات تحول إلى تشبيك اجتماعي، فيما تحول الصراع السياسي إلى اتفاق سياسي، على الرغم من وجود الاختلافات هنا وهناك، وهو أمر طبيعي في بلد يضم هذا التنوع الكبير.
أكدنا أن التحدي الآن هو تحد اقتصادي بشقيه الخدمي وفرص العمل وتحريك عجلة الاقتصاد.
أشدنا بتركيز الحكومة على الملف الخدمي، ودعونا للتعاون والتكامل لتحقيق هذا الهدف المنشود.
دعونا إلى العمل على التخلص من الاعتماد على النفط، وحذرنا من تأثير سلبي على الاقتصاد العراقي إذا تراجعت أسعار النفط كما حدث في مرحلة سابقة.
أكدنا ضرورة تحريك القطاعات الإنتاجية في البلاد كالصناعة والزراعة والسياحة والاستثمار والتكنلوجيا، ودعونا لمواكبة العالم وتطوراته وطفراته التكنولوجية، وإيجاد شراكات مع دول المنطقة والعالم على المستويات كافة.
أكدنا أيضا أهمية الضغط على تنفيذ القرار الدولي بشأن إيقاف الحرب في غزة.
بيّنا أن لقاءاتنا مع زعماء المنطقة تتم بالتنسيق مع الحكومة العراقية.
أشرنا إلى أهمية إنهاء ملف التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب بالحوار والطرق الودية، والتعويض عنه بعلاقات ثنائية مع بعض دول التحالف، وبيّنا أن وجود تحالف دولي مع انتهاء صفحة داعش يمثل شيئا من الوصاية على العراق.
دعونا لحسم رئاسة مجلس النواب، وجددنا الدعوة لتوافق المكون السني الكريم، وأكدنا أن استقرار العراق يتحقق باستقرار ساحاته المتعددة.
https://ammaralhakeem.iq
Facebook | Instagram | YouTube | Telegram | TikTok | x | WhatsApp