2022-02-21 01:36:50
مثل نهاية أي رواية شرقية مبتذلة ستترك حبيبتك و تتزوج من امرأة مألوفة تختارها أمك لا تقرأ الشعر ستستهين بك إن أهديتها قصيدة ، ستراك بأنك عادي و عيناك سوداء قامته بينما هي ليست كذلك ستسمع للأغاني ولن تراك بأي منها ستري يدك كجزء من جسدك لا تعرف إنها كملجئ دافئ و آمن ستنام على كتفك الأيمن لأنها عادية ، لا تعرف إن أيسر الإتجاهات أجملها كونها الإتجاه الخطأ و نحن نتعمد إرتكاب الأخطاء بلذه . . .