أيا لكِ نظرةً أوْدَتْ بقلبي وغادر سَهمُها جسمي جريحَا فإِمّا أن يكونَ بها شِفائي وإمّا أن أموتَ فأستريحَا 671 viewsعمر مقداد, 19:08