نزلَ المشيبُ فما لهُ تحويلُ ومشىٰ الشبابُ، فما إليهِ سبيلُ ولقد أراني والشبابُ يقودني ورداؤهُ حسنٌ عليَّ جميل اليومَ ودّعني الشبابُ كأنّني سيفٌ تقادمَ عهدهُ، مفلولُ ترضيكَ هيبتهُ إذا استقبلتهُ وتقولُ حينَ تراهُ: فيهِ نحولُ • الأحوص 2.0K views10:07