مساء الخير، ورُبما.. ليس كذلك عُمري عشرون عامًا نِصفهُ لم انتبه له، لأن بصري ضعيف وحقيقةً، ليسَ هنالك ما يستحق ان ارتدي النظارة لأراه ونِصفهُ الأخر سُرق في الطفولة وحينها، لم اكن أجيد الركض ولا الحديث ولا حتى البكاء واليوم، كل صباح ومساء انتظر خبرًا عن الخاطفين. 453 views17:47