١- ليلة القدر سُمّيت هكذا لأنها تُقدّر فيها مقادير العباد السن | عرفه، ذو الحجة ،عَتَباتٌ للسّمَاء
١- ليلة القدر سُمّيت هكذا لأنها تُقدّر فيها مقادير العباد السنوية {فيها يُفرق كلّ أمرٍ حَكيم}. ربنا كتب على الإنسان نوعين من الأقدار: -أقدار أزلية » لا تتغيّر -أقدار مُعلّقة » تُرَدُّ بالدعاء مِثال: إذا كتب الله لك قدرًا سيئًا للسنة القادمة (وفاة ابن/ فشل في زواج/ فسخ خطوبة/ حادثة سيارة.. الخ) وصِرت تدعو بإخلاص في ليلة القدر بالتوفيق والسعادة والعافية والنجاة، فإنّ الله عز وجل يأمر الملائكة أن يمسحوا الصحيفة التي كُتب فيها الشقاء ويكتبون لك ما طلبت {يَمحُو اللهُ مَا يشاء ويُثبِت، وَعِندَهُ أُمُّ الكِتاب}