المضحك أن هذا الغلاف لا علاقة له بالمثلية. علم الفخر تم تصميمه سنة 1978 أي أن الألبوم صدر قبل 5 سنوات من تصميم علم المثليين. ما يَظهر لنا هو موشورٌ مُثلثيّ يُشتّت الضوء إلى مكوناته الطيفية (ألوان قوس قزح). أي أنه حدث طبيعيّ يمكن تكراره بالتجربة. إذا استمرت النزوة الهوموفوبية للمحمديين على هذه الحال فقد يصل بهم الأمر إلى فرض الرقابة على قوس المطر الذي يحدث أيضا بشكل طبيعي في كوكبنا. 360 viewsedited 12:39