2022-08-31 22:31:46
والمرءُ تائهٌ بين إقبالِه على شرٍ يظنُّه خيرًا وإعراضِه عن خيرٍ يظنُّه شرًا، والسّعيدُ مَن كانت خِيرةُ الله له أحبّ إليه من خيرتِه لنفسِه.
2022-08-30 17:34:56
تتعسّر بعض مطلوبات الحياة حتى لتظنّها باب أُوصِدَ ولن يُفتَح، ثمّ يأتيكَ ما تتمنّاهُ عفوًا وصفوًا بأيسر الأسباب ومن وسائل لم تحتسِبها، وكأنها رسالة الله إلى قلبك؛ أنّ الله قادر، وأنه -جل في علاه- كريمٌ حكيم
2022-08-28 15:20:06
تفقّد سُنن المصطفى صلى الله عليه وسّلم بين جنباتِ روحك؟ ماحظّك من النوافِل؟ وماحظّكَ مِن السنن أجمع قال ابن الجوزي رحمه الله: واعلمُوا أنه ما من عبد مسلم أَكثر الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام إِلا نور الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صَدره، ويسر أمره"
2022-08-28 03:56:39
وإن حاوَلت، اعلَم بأنّ الحياة لن تأتي (مُفَصّلة) على مقاس أمنياتك، ومَن يرجو فيها الكمال إنّما يطلب المُحَال، ومِن الحكمة أن تستحضر في كل شأن: "ما لا يُدرَك كُلّه، لا يُترَك جُلّه" وأن تتّبع: "سَدِّدُوا وقاربوا" ومَن يُهدَى لذلك حازَ الخير والفوز في كافّة أموره.