Get Mystery Box with random crypto!

*النصرانية شيرين * حكـم الترحـم علـى أمـوات النصارى واليهـو | القناة الرسمية للقارئ عبد الله عيد

*النصرانية شيرين *

حكـم الترحـم علـى أمـوات النصارى واليهـود؟

فالترحم على أموات الكفار لا يجوز، سواء كانوا من اليهود والنصارى، أو كانوا من غيرهم،
لقوله تعالى:-
*﴿ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة:113}.*

ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث:
*"والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار".* رواه مسلم وغيره.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في مجموع الفتاوى:

وقد قال تعالى:
ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين ـ في الدعاء، ومن الإعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين ونحو ذلك.

* في المفاهيم الإسلامية لا يوجد ((كافر)) "بريء" !*
لأن الكافر قد ارتكب أكبر جريمة من الممكن أن يرتكبها بشر وهي *الكفر* بالله سبحانه وتعالى:-
*‌‌"يَا بُنَيَّ لاً تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ"*

تلك الجريمة التي تفوق كل الجرائم في نظر الإسلام، فهي أعظم من القتل والاغتصاب وقطع الطريق والتعذيب ونهب الأموال وغيرها من الجرائم.

فالكافر ارتكب الجريمة الوحيدة التي لا تُغتفر عند الله سبحانه وتعالى *‏"إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء "*

ـــــــ ـــــــ ـــــــ ــــــــ ـــــــ ـــــــــ

#يا_أمة_محمد : لا يجوز الترحم على الك/فار !

مراسلة قناة الجزيرة #شيرين_ابو_عاقلة التي قتلت اليوم على يد اليه ود في فلسطين المحتلة هي (نصرانية) وتم تشيعها من قبل رهبان يحملون (الص ليب) !

------
قال الله عز وجل
{مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَاتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}.
------
(113) سورة التوبة

وثبت في الحديث الصحيح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه استأذن ربه أن يستغفر لأمه، فلم يأذن له سبحانه، مع أنها ماتت في الجاهلية لم تدرك الإسلام، لكنها ماتت على دين قومها على عبادة الأوثان، فاستأذن ربه فلم يأذن له أن يستغفر لها، فإذا كانت امرأة ماتت في الجاهلية على دين الأوثان لم يؤذن له أن يستغفر لها وهي أمه فكيف بغيرها !