Get Mystery Box with random crypto!

بعضي-قاسم عُبيد

لوگوی کانال تلگرام ba3di — بعضي-قاسم عُبيد ب
لوگوی کانال تلگرام ba3di — بعضي-قاسم عُبيد
آدرس کانال: @ba3di
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 2.56K
توضیحات از کانال

كُلي قصص وكلها ناقصة فهاكم بعضي🖤
@gasim_obead

Ratings & Reviews

3.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

2

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 3

2022-08-13 13:01:15 نصوص عن المطر؟
478 viewsGasim obead, 10:01
باز کردن / نظر دهید
2022-07-24 12:46:09 أخاف أن أجيء أقلّ، أن أجيء أكثر أن أكون غير كافي أو فائض عن الحاجة.

‏- بثينة العيسى
152 viewsGasim obead, 09:46
باز کردن / نظر دهید
2022-07-24 02:43:10 أما أنا وحدي؟


هل تسمعون تِلك الأصوات الجميلة في كُل مكان مؤخراً؟، والسماء هذه الأيام أصبحت أجمل بقليل من عادتها؟ ، والألوان غيرت جلدها لتُصبح أكثر نضاراً؟، وحتى جميع البشر أصبحو جميلين فجأة ويُمكن تقبلهم ،أم أنا وحدي؟.

الأغاني أصبحت أكثر شاعرية؟ ، والشعر أكتسب شيء من العمق والصدق؟ ، وحتى المشاوير الطويلة أصابها القصر؟ ، وكل شئ فجأة تحول إلى سعادة عارمة وأكثر متعة مما كان عليه؟..،أم أنا وحدي؟.

الورد أصبح أكثر رقة؟ ، وأشعة الشمس باتت أكثر إصفراراً؟ ، والطيور أضحت تغني وليست بمزعجة؟ ، والغروب رجع لعادتة المُفضلة بأن يكون معجزة؟، والليل فجأة تحول لرفيق جيد بعد ما كان من ألد أعدائي؟..أم أنا وحدي؟.

أخبروني هل السُودان كان أصلاً دولة جميلة وأنا كنتُ فقط لا أرى ذلك؟، طُرقاته المليئة بالحُفر تزيد من متعة السير؟، ونحن من الأساس لسنا بحاجة لكهرباء لنشعر بالسعادة؟، وهل الماء بتِلك الضرورة للبشر؟، هل الجميع يرقص فرحاً بلا سبب في الشوارع مثلي..أم أنا وحدي؟



أخبروني..هل أنا وحدي من وقع في الحُب؟

-قاسم عُبيد
200 viewsGasim obead, 23:43
باز کردن / نظر دهید
2022-07-22 17:58:52 عامة أحاول ألا أصادق أحدًا على الإطلاق لأن الحياة أقصر من أن نضيعها في العلاقات الاجتماعية· اليوم يزورك إبراهيم الششماوي وزوجته وأطفاله الخمسة، ويقضي الأمسية كلها يحكي لك عن أمجاده ورئيسه الأحمق في العمل الذي لا يفهم أي شيء، بينما تنشغل زوجته في صفع هذا الولد القليل الأدب وضرب هذا وركل ذاك، وينشغل الأطفال في تحطيم كل شيء تحبه أو تعتز به في البيت، وزوجتك تبتسم مؤكدة أن··· كراش ش ش! هذا صوت شاشة التلفزيون التي قذفها أحدهم بمطفأة السجائر· زوجتك تؤكد أنه لا مشكلة وأننا كنا نتمنى من زمن أن يتحطم هذا التلفزيون· وفي النهاية يرحلون كالمغول تاركين خرابًا وأرضًا محروقة، وعليك أن ترد الزيارة·· ونتيجة رد الزيارة أن يردوا الزيارة! لا·· لا يوجد شيء يستحق هذا كله·

لكني إذا صادقت أحرص بشدة على ألا أصادق من يكتبون الشعر خاصة إذا كان رديئًا· لاحظت أن الشعراء المجيدين يبخلون بشعرهم كأنه الدر المكنون فلا يخرجونه إلا لمن يستحق وعندما تمس الحاجة له، بينما الشعراء الـ (نص لبة) - كما يقول المصريون - لا يكفون عن الصراخ بالشعر في كل وقت وكل حين· أذكر واحدًا من هؤلاء كان يكرر قصيدة بعينها فيها مقطع يقول: ''سقطت ذبابة في الدورق''· كان يردد هذا المقطع بلا توقف بينما اللعاب يتطاير من فمه والجنون في عينيه· الأسوأ أنه يصرخ في وجهك بعنف، حتى أن من ير المشهد من بعيد يعتقد أنه يصرخ فيك وأنت عاجز عن الرد·

هناك دائمًا تلك الأجندة المكتنزة بالقصائد تحت إبطه· في أية لحظة يخرجها ليبدأ في الصراخ· تمر أنت بمرحلة الإصغاء فالابتسام فالاكتفاء فهز الرأس فإظهار الملل فالتذمر الصريح فالهلع ومحاولة الهروب، لكنه مصر على أن ينهي المعلقة·· وقد قلت مرارًا إنه لا شيء سوى الديناميت في الفم يقدر على جعل الشاعر المتحمس يتوقف·

كل كلامه مفتعل بطريقة فظيعة· لا يقول (تصبحون على خير) وإنما (تصبحون على اكتمال)· حتى أتمنى أن أسمع ما يقوله للبقال عندما يشتري جبنًا، أو عندما يشكو للسباك من انسداد بالوعة الحمام· مستحيل أن يتكلم بلغة العامة مثلنا·

أذكر أن أحدهم وقف ينشد لي الشعر في محطة القطار، وأنا أكرر استحساني بينما القطار يصفر منذرًا لآخر مرة·· لو لم تركب فهي مشكلتك وعليك أن تمضي ليلتك هنا·· لكنه مستمر·· مستمر·· هكذا لم أجد بدًا من تركه بلا كلمة والركض للحاق بالقطار·

ثم تأتي لحظة المظروف! المظروف المكتنز المليء بالشعر الذي يعطيه لك، ويطلب رأيك فيه خلال يوم كأن المطبعة في الانتظار· تحمله عائدًا للبيت كأنك تحمل صحيفة ذنوبك·

أما العمل الأخطر فهو أن تحضر مهرجانًا شعريًا يؤمه هذا الطراز من الشعراء· عامة هناك نوعان من الشعر حاليًا·· شعر (أتدحرج عبر الطرقات الشتوية·· تخنقني أزمنة اللاجدوى) وهذا النوع من الشعر لابد أن يظهر فيه دون كيشوت في لحظة ما· هناك أكثر من (نهد) ومقطع يحوي تجديفًا يقشعر له جسدك يضعونه خصيصًا كي يثير غضب الجهات الدينية فتنشأ معركة على حرية الإبداع والرقابة على الضمائر·· الخ·· وهي معركة تنتهي ببيع كل نسخ الديوان على كل حال· لابد من كلمة (يا سيدتي) هنا وهناك لإضفاء لمسة نزار قبانية على الموضوع· النوع الثاني من الشعر السائد حاليًا هو (مات الذي قد كان نبراسا·· من بعده ساد الأسى الناسا)· سوف تسمع الكثير جدًا من هذا الكلام حتى ينفجر رأسك، ثم يظهر ناقد يمط شفته السفلى في قرف ويتكلم عن :''البنية الإبداعية الكوزموبوليتانية في إرهاصات ما بعد الحداثة· هذه هي الممارسة المنهجية القولية النقدية تكشف عن نفسها داخل الطرح البنيوي''·

نعم·· إن الشعراء خطر داهم يمكن أن يدفعك للانتحار ما لم تكن قد انتحرت فعلاً حتى هذه اللحظة· على أني شعرت أن بوسعي أن أحبهم، عندما دعوت ثلاثة منهم إلى عزومة من (لحمة الراس) في مطعم قريب، ورأيت كيف يلتهمون الطعام في نهم شعري وكيف يفرغون العظام من النخاع ويقذفون أصابع الممبار ثلاثًا في أشداقهم· عندها عرفت أن الشاعرية الإبداعية الكوزموبوليتانية قد تغزو كل جزء في كيانك، لكنها تترك معدتك بشرية كما هي·

#أحمد_خالد_توفيق
تختقني أزمة اللا جدوى.
274 viewsGasim obead, 14:58
باز کردن / نظر دهید
2022-07-21 20:31:59 أحمد خالد توفيق يقول :
"أعتقد أن شقاء الإنسان ينبع من مجالسته لمن لا يفهمه، بل ويسيء فهمه باستمرار، إن شقاء الإنسان لا ينبع من كونه لا يجد صحبة، بل من كونه لا يجد الصحبة المناسبة! ولذا، فإن وجود شخص تستطيع أن تخبره بما يجول في داخلك بدون أن يسيء فهمك، هي أعظم نعمة ممكن أن تحصل عليها"
308 viewsGasim obead, 17:31
باز کردن / نظر دهید
2022-07-20 11:13:37 أنا وقعت في حُب أحدُهم .
418 viewsGasim obead, 08:13
باز کردن / نظر دهید
2022-07-20 00:46:08 سنلتقي عند النهايات السعيدة
442 viewsGasim obead, 21:46
باز کردن / نظر دهید
2022-07-19 10:29:50 ”يا ربّ، يا من تحافظ على بصيرة قلوبنا، احفظ نور عينيّ؛ لأرى جمال الخلق، ووهج الشمس، ولون الغابات، وابتسامة الأطفال. أعطني عيوناً لطيفة، قادرة على رؤية آثار تحليق الطيور.“
478 viewsGasim obead, 07:29
باز کردن / نظر دهید
2022-07-17 17:50:02 أنا لا أحبك. أحبك!..هذه كلمة ثقيلة جداً..وأظنني بعيد منها بسنين ضوئية ومجرات، كُل ما في الأمر أنني أنتظر رسائلك وكأنها فجر وحياتي دونها ليل طويل لا نهاية له. كيف تقولين إنني أحبك وأنا لا أخصصك وحدك بالحديث والرسائل، نعم فجأة أصبحت أحاديثي مع الأخرين مملة،…
605 viewsGasim obead, 14:50
باز کردن / نظر دهید
2022-07-17 17:24:28 أنا لا أحبك.


أحبك!..هذه كلمة ثقيلة جداً..وأظنني بعيد منها بسنين ضوئية ومجرات، كُل ما في الأمر أنني أنتظر رسائلك وكأنها فجر وحياتي دونها ليل طويل لا نهاية له.

كيف تقولين إنني أحبك وأنا لا أخصصك وحدك بالحديث والرسائل، نعم فجأة أصبحت أحاديثي مع الأخرين مملة، بل الأمر وصل لأنني حتى لا أمسك هاتفي إلا لأرى إذا أرسلتي لي أو لا، لكن ذلك لا يعني شيء صدقيني.

يوماً بعد يوم أغرق داخل عالمك، أستمع فقط للأغاني التي أخبرتيني إنها جميلة، وفعلاً تصبح جميلة مع أنني كنتُ أؤمن بالعكس تماماً، لكني هنالك سبب لكُل هذا، نعم أنا أجهلة الأن..لكنه ليس الشيء الذي يدعى الحُب.

وحتى الصمت الذي ينتشر في المكان ورعشة قلبي حين تضحكين، وذهولي من كيف لحركة ثغر بسيطة أن تسبب كل تِلك الأشياء بي، كيف تقيدني حبال صوت ضحكتك من الحركة، وأجدني فقط أذوب مثل قطعة سكر وقعت داخل كوب ماء، أنا الذي كنتُ أظنني جبل..لكن حتى الجبال تهتز ولكنها لا تقع في الحُب.

وعندما نلتقي، لا أدري ولكن كُل شيء يختفي سواك، أرض وسماء وأنت، وأنا أكون من داخل قلبي أسبح الله الذي خلقك لي، وأصلي لكي لا تنتهي هذه اللحظات للأبد، تنتهي ،فتعاد، فتنتهي،فتبدأ من جديد، هكذا للأبد.. لكني لا أحبك.


الذي لا يحُبك..بل...

-قاسم عُبيد
601 viewsGasim obead, edited  14:24
باز کردن / نظر دهید