رعاية الولي الأعظم إن الأرزاق المادية والمعنوية في عصر الغيبة | روائع الشيخ حبيب الكاظمي
رعاية الولي الأعظم
إن الأرزاق المادية والمعنوية في عصر الغيبة يجريها الرازق على يدي وليه المنتظر (عليه السلام) ، كما هو مقتضى النصوص المباركة ..
وعليه فإن الارتباط به ( صلوات الله تعالى عليه ) عاطفة وعقيدة وسلوكا ، لمن موجبات مضاعفة تلك الأرزاق ومباركتها ،
إذ أننا نعتقد أن رعايته (عليه السلام) للأمة كرعاية الشمس من وراء السحاب ، ولا يعقل أن يهمل ولي الأمر وحجة العصر تلك النفوس المستعدة التي تطلب الكمال بلسان حالها أو مقالها ، وما تحقق الفوز والفلاح في هذا المضمار – طوال زمان الغيبتين – إلا لمن أتى هذا الباب بصدق ، وتوجه إلى ذلك الوجه بانقطاع .
─┅ـ❈✺❈ـ┅─ خدمة روائع الشيخ حبيب الكاظمي السَّلامُ عَلَيْكَ يا بَقِيَّةَ اللهِ http://t.me/BAQIAT