Get Mystery Box with random crypto!

ذكــر الليالي الفاضلـہ في شهــر الله الغسل في ثلاث ليال من ش | تُـولـِـيـنَ🖤ء

ذكــر الليالي الفاضلـہ في شهــر الله

الغسل في ثلاث ليال من شهر رمضان من السنه ..

ليلة احدى وعشرين ...

................................

يغتسل في هذه الليالي بعد صلاة المغـرب ...
.................................

نية الغســل
(اللهــم اني نويت هذا وضوئي وطهوري لغسـل (ليلة الحادي والعشرين) من شهر رمضان المعظم ولكل صلاة اصليها بسم الله والله اكبــر ....................................

ويستحب ويرغب في ان يحيي لياليها قياما فان لم يستطع فليصل اربعا وعشرين ركعه في كل واحده من ثلاث الليالي المذكوره ...

وقال علي صلوات الله عليه ...

سلوا الله الحج في ليلة سبع عشرة من شهر رمضان وفي تسع عشرة وفي احدى وعشرون وفي ثلاث وعشرين منه فانه يكتب الوفد في كل عام ليلة القدر وفيها كما قال الله عز وجل

يَفَرَقً كِلُ امٌرَ حُكِيَمٌ ....
........................................

نية الصلاه

اللهـم اني نويت ان اصلي صلاة هذه الليله المباركه الشريفه ليلة السابع عشر اوليلة التاسع عشر او ليلة الحادي والعشرين من شهر رمضان الكريم اربعا وعشرين ركعه لله عز وجل مستقبل الكعبه الشريفه الحرام الله اكبر .....

.............................................

يقرا بعد الفراغ من الصلاه في الليالي الفضيله هذا الدعاء لمولانا المنصوب ضياء علي قدس الله روحه ويـسجد ويدعو

...بّسِمٌ الُلُُه الُرَحُمٌـــنَ الُرَحُـــيَمٌ ....

الُلُُهمٌ صّلُ ْعلُى سِيَدِنَا مٌحُمٌدِ وَْعلُى الُ سِيَدِنَا مٌحُمٌدِ وَبّارَكِ وَسِلُمٌ الُلُُهمٌ انَا نَسِالُكِ وَنَتْوَسِلُ الُيَكِ بّحُقًكِ وَبّحُقً جْمٌيَْع اسِبّابّ الُرَحُمٌُه وَاوَلُيَاء الُنَْعمٌُه وَبّاسِمٌائكِ الُْعظٌامٌ وَكِلُمٌاتْكِ الُفٌَخامٌ وَبّحُقً ُهذَُه الُلُيَلُُه الُشِرَيَفَُه وَمٌثُلُُها وَمٌمٌثُوَلُُها انَ تْصّلُيَ ْعلُىمٌحُمٌدِ وَالُُه وَانَ تْقًبّلُ مٌنَا صّلُوَتْنَا وَدِْعائنَا وَتْنَزُلُ ْعلُيَنَا مٌوَائدِ الٌُخيَرَاتْ وَالُبّرَكِاتْ وَتْدِرَ ْعلُيَنَا سِحُائبّ الُرَحُمٌاتْ وَالُنَْعمٌاتْ وَتْحُفَظٌنَا مٌنَ جْمٌيَْع الُافَاتْ وَالُبّلُيَاتْ وَتْصّرَفَ ْعنَا جْمٌيَْع الُمٌكِارَُه وَالُقًحُطِ وَالُمٌضُرَاتْ وَتْسِبّلُ ْعلُيَنَا جْلُابّيَبّ ْعفَوَكِ وَسِتْرَكِ ْعلُى ْعيَوَبّنَا وٌَخطِايَانَا وَاقًلُ ْعثُرَاتْنَا وَتْجْاوَزُ ْعنَ زُلُلُنَا وَاثُامٌنَا وَاغًفَرَ ذَنَوَبّنَا وَسِيَئاتْنَا وَانَ تْفَتْحُ مٌنَ ٌخزُائنَ غًيَبّكِ وَفَضُلُكِ ابّوَا ارَزُاقًنَا وَتْرَزُقًنَا الُحُجْ الُى بّيَتْكِ الُحُرَامٌ وَمٌشِاُهدِةِ تْلُكِ الُمٌشِاْعرَ الُْعظٌامٌ وَادِاء جْمٌيَْع الُمٌنَاسِكِ بّالُتْمٌامٌ وَاجْْعلُنَا مٌمٌنَ ْعمٌتُْهمٌ سِْعادِةِ وَصّوَلُ تْلُكِ الُبّقًاْع الُتْيَ شِرَفَتُْها مٌنَ بّيَنَ الُاصّقًاْع وَانَ تْوَفَقًنَا لُزُيَارَةِ قًبّرَ نَبّيَكِ الُامٌيَنَ وَمٌشِاُهدِ ائمٌةِ الُغًرَ الُمٌيَامٌيَنَ وَاقًضُ جْمٌيَْع حُوَائجْنَا الُدِيَنَيَُه وَالُدِنَيَاوَيَُه وَاشِمٌلُ بّرَحُمٌاتْكِ مٌجْمٌْعنَا ُهذَا وَانَ تْنَوَرَ بّصّائرَنَا بّنَوَرَ مٌْعرَفَتْكِ وَادِرَاكِ ْعلُوَمٌ الُحُقًائقً وَمٌْعرَفَةِ حُدِوَدِكِ الُرَوَحُانَيَُه وَالُجْسِمٌانَيَُه وَتْزُيَلُ ْعنَا كِلُ ُهمٌ وَغًمٌ وَنَحُسِ وَشِوَمٌ وَنَكِدِ وَالُمٌ وَتْوَفَقًنَا وَجْمٌيَْع اٌخوَانَنَا لُمٌا يَرَضُيَكِ وَتْْعيَنَنَا لُلُقًيَامٌ بّظٌاُهرَ ْعبّادِتْكِ وَبّاطِنَُها وَاْعطِنَا فَيَ الُدِنَيَا حُسِنَُه وَفَيَ الُاٌخرَةِ حُسِنَُه وَانَ تٌْختْمٌ ٌخوَاتْمٌنَا بّالٌُخيَرَ وَالُسِْعادُِه فَيَ طِاْعتْكِ وَطِاْعةِ اوَلُيَائكِ الُلُُهمٌ انَ تْحُيَنَا فَاحُيَنَا حُيَاةِ الُسِْعدِاء وَانَ تْمٌتْنَا فَامٌتْنَا مٌوَتْ الُشُِهدِاء وَاجْْعلُنَا مٌنَ ْعتْقًائكِ فَيَ ُهذَُه الُلُيَلُُه وَطِلُقًائكِ مٌنَ الُنَارَ بّرَحُمٌتْكِ يَاارَحُمٌ الُرَاحُمٌــيَنَ ....


.......................................


دِْعــوَاتْكِـــــمٌ اوصينااااكم