إن كنت تحبها فليكن لها نصيب من استغفارك وليكن اسمها في دعائ | مكتبة اقرٲ الٳلكترونية pdf 📚
إن كنت تحبها فليكن لها نصيب من استغفارك وليكن اسمها في دعائك دائماً ولتدعُ الله لها كثيراً بالسعادة فإن الحب ليس ذكريات ورائحة عطر وأُغنية بل هُو دُعَاء وأحاديث عن الله وخاتم وحياء وعِفَّة وأُمنيات بأن تكون الدُنيا البِداية وفي الجنَّة الخِتام . #اقتباس