أنت لا تعلم أبداً بأن يُمكنك أن تُسعد يتم,وتساعد فقير,وتعطي ال | كسرالهُوى.

أنت لا تعلم أبداً بأن يُمكنك أن تُسعد يتم,وتساعد فقير,وتعطي الامل لمُتحطم!أنت الآن لاتعلم شيء يابخِيل,‏الا تذكر بأنك أسعدتني؟كم مِن مره  أغرقتني؟وكم مِن كلمة كانت سبباً في جبر كل ما يحدث في قلبي من أذى، وكم من ضحكة منك كانت شفاءً لي ولا يحييني سواها,تستطيع أن تسعد اليتيم بِابتسامتك التي أصلها بالعجوبة!‏كما أن هُناك موسيقى في إبتسامتك لا تُعزف كما أيضاً تساعد الفقير بِعطفك أو لطافتك! أيضاً المُتحطم قد تروي قصة له تمده بالقوة أو كلمة تجذبة بقوة!ولكن إن وقع بِك ساُدمرك,قد أُقبلك حتى أُهنيك, لأنني أُريد تقبيلك في كُل مره أغار عليك حتى أثبت بأنك لي ياجميلي,حسناً لِننسى الجميع أنا أحبك,‏أحبك بإستمرار في كل دقيقة تمضي بيننا, أنني أشك بأن باع الورد لو راك قد يتفقد سلته!”‏كان حُسنك للحسن يرسّي مبادي“أنت خرَابي,‏أه لو تعلم كم تتمنيت لو أني أستطيع تقبيل عينيك و أنت نائم, سألت نفسي هل يشبه الملائكة أو قد يكون كالأمير النائم؟أظن أنك ستكون كالخرَاب العظيِم.