حتى اللحظة.. مازالت دروب آمرلي ترجع صدى صيحاتكَ 'باسم' تنشر بي | كاف - Kaf
حتى اللحظة.. مازالت دروب آمرلي ترجع صدى صيحاتكَ "باسم" تنشر بين ساكنيها طمأنينة القلوب، ياقرة عين كل مجاهد.. كيف زرعت كل هذا الحب والرعب، حب آمرلي بمن فيها ورعب لمن أراد أن تكون غير ما أردتَ.. "فدائي آمرلي"، بذكرى استشهادك اختلطت شوارع المدينة العصية بمظاهر الحزن والفخر.. السلام عليك" باسم"، وانت تغرس فينا كل معاني الشجاعة، في زمن شح فيه الرجال، إلا من بقي من أمثالك على قيد الفداء..