وجئتُ إليكَ لا أدرِي أتقبلُ بي، بعلّاتي؟ قَصدتُ البابَ أطرقهُ فَلم تسَأل مَن الآتي وجئتَ إلَي فِي لَطفٍ يُهدهِدُ طوتنِي الدُّنيَا تقُولُ أنا لهَا الطاوِي. 403 views09:30