وتَغيبُ عَني ثُم تزعَمُ أنَني أنسَىٰ هَواكَ وَلَستُ أدرِكُ ما جَرىٰ! امَا الفُؤادُ ففيكَ يَحْيَا دائِمًا واللهِ ما كَذّبَ الشُعورُ وَلا افْتَرَي لو كنتَ أبصّرتَ الفُؤادّ وشَوٌقَهُ ما ذَاقَ جفنَكَ هانِئًا طَعمَ الكَرىٰ يا غائِبًا مَلأ الحيَاةِ بطيفِهِ انتَ الوجودُ بكلُ عَينِي والوَريٰ. 620 views𝖏𝖆𝖆𝖓., 17:32