- يارب أتزوج زوج صالح .. أتجوزت .. يارب ذرية صالحة .. الله أدا | 🕺 ْعائཽੁــلُةِ 🎵 كِٓ͒ـــ​ོ͓ᷧرَيَزُيَ 💃

- يارب أتزوج زوج صالح .. أتجوزت .. يارب ذرية صالحة .. الله أداها طفل ..

يارب طفل تاني .. بقى عندها اتنين .. و مع شوية ضغوطات تبدأ :
انا كنت قاعدة في بيت أهلي مُعززة مُكرمة ، ياحظها اللي ما إتزوجت !

- يارب شغل في أي مكان ، يارب أي شغل ، يجي الشغل بس ، و تشتغل ، و مع الوقت :
شغل متعب وما مرتاح والمواصلات و بهدلة شديدة !
ولو الشغل قريب من البيت :
شغل مُمل ، ما شايف نفسي فيه !

لو الشغل جوا السودان :
عايز اسافر بره زهجت من البلد دي

لو الشغل برا السودان :
تعبت من الغربة و حاسي إني آله بتجيب قروش.

طيب لو شغال في مكان تحت إدارة زول :
نفسي اشتغل براي ، أخير لي من الشغل تحت زول

طيب لو شغال براك :
كان نفسي اكون شغال في مكان وما أشيل كل المسؤليات دي براي.

" و تستمر دائرة البطر والجحود عند ابن آدم "

عارفين المشكلة وين ؟!!

بإختصار .. إننا عايزين نعمة بدون " مُنغصات " و أول ما تجي المًنغصات بنفشل في امتحان الشكر .. و تبقى الحاجة اللي كنت بتبكي ليل نهار علشان تجيك بقت هي الحاجة اللي بتتمنى زوالها لمجرد إنها جات بشوية مُنغصات و ده طبيعي جدًا .

ربنا بيستجيب لينا .. و بيكرمنا .. بس نحنا اللي مُتخيلين الدنيا ذي الأفلام والمسلسلات كل حاجة بتجي سهلة و على المزاج بالظبط ، خلي بالك تكون بتتبطر على نعمة في حياتك لمُجرد إن فيها مُنغصات
في مثل بتقول :
نسي شكرها ففقدها .

" والفقد ما ضروري فقد النعمة .. ولكن فقد لذتها "
عشان كدا أحمدو ربنا دايماً على كل حاجة بتملكوها وعاينو للنص المليان من الكُبايةه