آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین:
8
توضیحات از کانال
للمثقفين 🔶
صـور سوداء 💚
جمل قصيرة ، كتابات جميلةة 🙂
للتـــبادل ~~ @noor_q1bot
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
1
3 stars
0
2 stars
0
1 stars
1
آخرین پیام ها
2020-07-22 15:33:29
وانه خايف ...
لا تجيني الوادم الما بيهه خير
تگلي ، خيرك ؟
54 views12:33
2018-09-18 12:01:05
حلوات جنهن شذر ،
حلوات هالشامات ..
184 views09:01
2018-09-14 14:22:47
وضحكلي
ونسيت شواربي وطولي ورجعـت
صغير بگده
224 views11:22
2018-09-13 15:53:58
دارت الدنيه
وبعدني اني بمچاني
ولا نسـيتك
ولاحله بعيني محب وغيريتك
لــ احمد الكعبي
234 views12:53
2018-09-13 15:53:54
ابمجهر دوروني ومايروني
اهومش والنمل ملتم عليه
232 views12:53
2018-09-13 15:53:49
بغض النظر عن مدى الألم الذي تحملته السيدة زينب عليها السلام في معركة الطف ..
هل تظن أنها مجرد امرأة راحت سبيّة ؟
لقد أجاد الوصف من قال عنها بأنها لبؤة حيدرية ! ...
لم تخرج زينب امرأة لوحدها .. إنها كتيبة من الفرسان الشجعان .. كانت تحمل معها سلاحا عجيبا من البلاغة والفصاحة والبيان زناده الحق .. وذخيرته الكرامة ..
كلماتها كانت كسهام نفذت في كل ركن من بلاط الأشقياء الأدعياء وفي كل جسد نتن من أجسادهم فأذلتهم وأوجعتهم حتى علا منهم أنين الخيبة والفشل والخزي .. ولمّا اشتركت مع الإمام السجاد على تقويض عمد البلاط الأموي , حاروا بأمرهم وفهموا ما جنوا على أنفسهم .. والدليل أنهم تيقنوا من خطر الكلمة إذا خرجت من أفواه أهل بيت زُقوا العلم والفصاحة والحق زقاً .. فقال قائلهم - يريد منع الإمام زين العابدين عليه السلام من اعتلاء المنبر في الشام - إنّه إن صعد لن ينزل إلا بفضيحتي وفضيحة آل أبي سفيان .
لبيكِ عقيلة بني هاشم زينب الكبرى وألف تحية وسلام يا سفيرة الثورة الحسينية منّا إليكِ أينما كُنّا .
162 views12:53
2018-09-13 15:53:44
الحُسين مُعلمَ , وعاشوراء مَدرسة , ونحنُ يا سيدي خيّرُ طلبه ..
114 views12:53
2018-09-13 15:53:22
"بي ريحة الفاقد ولد..
يمكن مشى الأكبر علي" .
#علي_الأكبر
104 views12:53
2018-09-12 14:33:17
أبكتني هذه العبارة :
القرآن يسبِقك إلى قبرك والجوال أول ما يُسحَب منك عند موتك. فكم قُضِيت أوقاتاً مع الاثنين..؟
حقيقة تحتاج منا الى تأمل
147 views11:33
2018-09-12 01:50:38
گلبك مأيكلك ويُن صار فلان؟
129 views22:50